جاء استهداف مقر الإخبارية السورية في منطقة دروشا ليؤكد مرة أخرى على استبداد و إقصائية جزء من القوى المعارضة، وتحديداً تلك الداعية للتدخل الخارجي، الاستهداف الذي أدى إلى استشهاد سبعة عاملين في كادر القناة جدد مرة أخرى الحقيقة البسيطة القائلة بأنه لا يمكن الوصول إلى الديمقراطية بوسائل غير ديمقراطية، وإن هذا النوع من الجرائم البشعة لا يفعل سوى أنه يطيل الطريق نحو سورية الجديدة، ويزيد من معاناة الشعب السوري وجراحه..
تشهد بعض المدن والبلدات في البلاد مؤخراً اشتباكات وصدامات واسعة النطاق يذهب ضحيتها عشرات المدنيين يومياً وتلحق ضرراً واسعاً بالبنى التحتية والممتلكات العامة والخاصة وتخلق حالة قلق ورعب ونزوح جماعي في تلك المناطق، وتالياً تعمق حالة الانقسام والاحتقان والتوتر..
عقدت نقابة الاسمنت مؤتمرها السنوي وألقى رئيس النقابة محمد سلمون كلمة جاء فيها «ها هو عام جديد يأتي ومازلت صناعة السيراميك والأدوات الصحية تعاني من مشكلة ارتفاع التكاليف، والسبب الرئيسي هو ارتفاع أسعار غاز LPG المستخدم فيها، وهو العامل الأهم في معيقات تطور هذه الصناعة الهامة، ما يجبر أصحاب المصانع على خفض طاقاتها الإنتاجية وتسريح بعض عمالها لعدم قدرتها على منافسة السيراميك من بعض الدول العربية والصين، وهو بسعر أقل
دخل الكاتب اللبناني أمين معلوف إلى الأكاديمية الفرنسية واضعاً الرداء الأخضر والسيف المزخرف برموز ثقافته المزدوجة، مطالباً بتقارب الشرق والغرب الذي يشكل حجر أساس في أعماله، ليصبح ثاني كاتب من أصول عربية يدخل الأكاديمية بعد الجزائرية «آسيا جبار».
محمود الرحوم رئيس نقابة الصناعات الغذائية افتتح المؤتمر بكلمة أكد فيها إن سورية واجهت العديد من التحديات المحلية والإقليمية، و في مقدمتها تحدي الإصلاح الاقتصادي والإداري وإصلاح السياسات الاقتصادية، ومكافحة الفقر والبطالة، وتحسين مستوى المعيشة، وخاصة لأصحاب الدخل المحدود.
تدور أحداث المسلسل حول فترة الاحتلال الفرنسي في مدينة اللاذقية، حيث يستعرض أحداث تلك الفترة من خلال عدة شخصيات وعلاقتهم بالحب والسياسة.
رفضت الكاتبة الأمريكية أليس ووكر إصدار طبعة «إسرائيلية» من روايتها الشهيرة «اللون القرمزي» احتجاجاً على اضطهاد الفلسطينيين من كيان إسرائيل بحسب صحيفة الغارديان.
قدم نبيل بركات رئيس نقابة الصناعات الخفيفة كلمة بين فيها أن من أهم مهامهم الأساسية كتنظيم نقابي حماية القطاع العام، ودعمه بشتى الوسائل ليظل قطاعاً رائداً للاقتصاد الوطني خاصة بعد أن طلب من هذا القطاع تحقيق الربح دون النظر للدور الاجتماعي الذي كان يؤديه خلال العقود الماضية.