عرض العناصر حسب علامة : الشركات الأجنبية

مرة أخرى.. الأجانب.. والمازوت «المدعوم»

علمت «قاسيون» أن شركة دبلن العاملة في حقول النفط السورية، حاولت مؤخراً الحصول على موافقة من شركة محروقات لاستجرار كمية من المازوت قدرها /1.5 مليون شهرياً/ وذلك عبر زيادة مخصصات للمحطات التي تزودها بمادة المازوت، لكن محاولتها باءت بالفشل بعد أن رفضت (محروقات) الموافقة على طلبها.

بلل «الأزمة» وصل لـ«ذقن.. بيبسي»..

الاستغناء عن 3300 وظيفة، أي 1.8 % من جميع عمال المؤسسة عالمياً، وإغلاق ستة مصانع لها في أنحاء العالم هي بنود خطة تقليص الإنفاق التي تنوي تطبيقها إدارة شركة بيبسي الأمريكية الصهيونية سيئة الصيت وواسعة الانتشار بغية توفير 1.2 مليار دولار في ثلاثة أعوام حسب الصحافة الاقتصادية الفرنسية ليوم الأربعاء.

استبدال القاتل بقاتل

بشكل مجزأ، وبعد طول انتظار، بدأ مصنعو المواد الكيميائية إزالة البلاستيك ثنائي الفينول-A    BPA  - الذي يسبب خللاً في الغدد الصماء -من المنتجات التي يبيعونها. والعديد من الشركات لم تعد تبيع BPA للمنتجات التي يمكن استخدامها من قبل الأطفال دون سن الثالثة. وأصبح لدى فرنسا حظر وطني على BPA في تغليف المواد الغذائية. وحظر الاتحاد الأوروبي BPA من رضاعات الأطفال.

 

 

بصراحة: الصناعة الهندسية في القطاع العام والخاص تحديات جديدة؟!

في الملف الذي قدمته مؤخراً الزميلة تشرين الاقتصادي حول الصناعات الهندسية، أجرت فيه عدة لقاءات مع عدد من الذين لهم علاقة مباشرة بهذه الصناعات الاستراتيجية، سواء في القطاع العام أو في القطاع الخاص، وقد أظهرت تلك المقابلات المرارة والتحسر والألم لما أصاب الصناعات الهندسية في بلدنا من تراجع وعدم مواكبتها لما وصلت إليه هذه الصناعة ليس عالمياً فقط، وإنما عربياً أيضاً، وحمّلت كل هذا التراجع للسياسات الحكومية المتبعة، والتي أوصلت هذا القطاع الهام اقتصادياً إلى ما وصل إليه من تدهور، بعد أن كان هذا القطاع قد لعب دوراً مهماً بالمراحل السابقة، أي في فترة الحصار الاقتصادي الذي فرضته القوى الإمبريالية على وطننا، فوقتها قام هذا القطاع بتصنيع القطع التبديلية البديلة لما كان مستورداً، ولم تتوقف المعامل عن الإنتاج بسبب قلة وندرة القطع التبديلية.

آثار أولية للفساد في مطار العاصمة

فوجئ العاملون في مطار دمشق الدولي بحصول تصدعات خطيرة في صالة المغادرين بالمطار، أحدثت رعباً عارماً في صفوف الموظفين، والقادمين والمودعين المنتظرين في الصالة الرئيسية، وتحديداً في البقعة التي قامت شركة «مهيبة» الماليزية بتجديدها منذ فترة وجيزة، والتي أثار افتضاح أرقام العقد الموقع معها بتجاوزها الأربعين مليون يورو، استياء عاماً لتضمنها فساداً مفضوحاً، أشارت إليه قاسيون في أكثر من مناسبة، قبل أن يتم توقيف العمل بالعقد، لكن بعد أن وقع الفأس بالرأس.. وبعد أن نهب المتعهدون والوسطاء والمتنفذون وبعض الإداريين أموالاً طائلة.

الصين تغَِّر نموذجَها الاقتصادي.. عودة تدريجية إلى «الدور التدخلي للدولة»..

بعد شهرين من صراعها مع الحكومة الصينية، وسط متابعة حقيقية من وسائل الإعلام، تخلت شركة غوغل عن عملها الرئيسي في دولةٍ تعد الأكبر في عدد السكان. ففي 22 آذار الماضي، أعلنت ماونتن فيو، وهي شركة يقع مقرها في كاليفورنيا، أنها توقفت عن مراقبة نتائج البحث في أكبر بلدان العالم من حيث عدد السكان، ومن الآن فصاعداً سيوجّه المستخدمون، كما نشرت في مدونتها الرسمية، أنظارهم إلى أحد مواقعها باللغة الصينية في منطقة هونغ كونغ ذات الحكم الذاتي الخاص.