عرض العناصر حسب علامة : الزلازل

بقوة 4.1 ريختر... زلزال يضرب شرق تركيا

أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية بأن زلزالاً بلغت قوته 4.1 درجة على مقياس ريختر ضرب اليوم السبت ولاية ألازيغ شرق تركيا.

الموت يهدد الناجين من زلزال باكستان... والتساؤلات تحيط بمستوى جهود الإغاثة والتمويل!!؟

حذر الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان من أن ثلاثة ملايين شخص سيكونون معرضين للموت مع قدوم فصل الشتاء في المناطق المنكوبة بالزلزال في باكستان في حال عدم توفير المساعدة لهم، طالباً بذل جهود وتقديم مساعدات إنسانية دولية لمساعدة المنكوبين.

اللجنة النقابية في المرصد الوطني للزلازل: إنصاف العاملين وإعادة الروح للبحث العلمي من حقنا!

كان لصدور القانون 54 لعام 2004 القاضي بإحداث المركز الوطني للزلازل السوري أهمية كبرى في عملية الرصد الزلزالي في سورية، لكن وللأسف ذهبت الإدارة إلى خارج أهداف المركز وأهميته البحثية، خاصة أن مجلس إدارة المركز «حسب تقرير اللجنة النقابية» الموجه للمكتب النقابي أنه ومنذ تأسيسه يتحكم به المدير العام وثلاثة من خارج المركز،

الكوارث الطبيعية، هل هي طبيعية حقاً؟

تزدحم نشرات الأخبار بالكوارث الطبيعية: عواصف مدمرة، فيضانات، حرائق، ارتفاع شاذ لدرجات الحرارة، زلازل، براكين، انهدامات أرضية، إلخ.

ويقف الإنسان لا حيلة له أمام ذلك، بل دون نأمة احتجاج، لكن ألا يخطر للمرء أن للإنسان دوراً في حصول الكوارث، وأن باستطاعته التخفيف منها، إذا لم يكن درؤها؟

 

تجميل صورة US AID

لا يجادل حتى المستفيدين من «يو اس إيد» فيما ورد في المقالة. لكن بودنا إضافة التالي: هذه المؤسسة الأمريكية تعلن شروطها العدوانية بوضوح. بالتالي من يقبض منها يكون هو وهي من «الشفافية» بمكان بحيث أن أوراقه واضحة. ولكن، من يدري ما هي شروط المؤسسات الأجنبية الأخرى سواء في المنح أو الخدمات العلمية والثقافية والصحية والتعليمية…الخ؟ ما الذي يدور بين الدافع والمدفوع له؟ هل «يو اس إيد» إذاً نموذج على الشفافية؟ (كنعان)

واشنطن في مؤتمر الدول المانحة لهاييتي.. تأكيد على سيطرة النموذج الاستعماري

لا تتوانى الإمبريالية الأمريكية عن استخدام شتى الوسائل لتستمر في مص دماء الشعوب، وهي في هذا الإطار، تسعى إلى الاستفادة البراغماتية القصوى من الكوارث والأزمات، مقنعة الرأي العام بضرورة تدخلها سواء تحت حجج الإرهاب أو الزلازل أو حقوق الإنسان.

منطقة وادي النضارة الأكثر تعرُّضاً للزلازل الإجراءات المقاومة للزلازل معدومة في الأبنية الحديثة

بدأت أيدي بعض تجار البناء تخرب منطقة وادي النضارة الجميلة والخلابة بطبيعتها من جبال وأودية وأحراج وهواء عليل وماء عذب يتدفق من بين الصخور البلورية، وهان عليهم الاستهتار بأرواح الناس أمام طمعهم وأرباحهم الفاحشة، ودون رقيب أو حسيب، وخاصة عندما كثرت الأبنية بالارتفاع الطابقي، متجاهلين قانون ضابطة البناء والعلوم الهندسية المعتمدة من نقابة المهندسين، متعاونين مع ضعاف النفوس في بعض البلديات، حيث لا يزال المعنيون في معظم البلديات يساهمون بشكل أو بآخر بزيادة نسبة المخالفات تحت مسميات مختلفة، فالمنهاج المتبع لدى البلديات هو تمرير المخالفة من أجل تحقيق الأرباح على حساب أرواح الناس، والجميع يعرف بأن تلك المنطقة معرضة للزلازل أكثر من كل المناطق في سورية.