عرض العناصر حسب علامة : اعتقالات

«تيقَّن» الفلسطينية تكشف «إشاعات» متداولة حول أسرى (نفق الحرية)

نشرت منصّة «تَيَقَّنْ» الفلسطينية المتخصصة بمكافحة الأخبار الكاذبة والإشاعات أمس الجمعة مجموعة من نتائج تحقيق خبرائها في عدد من الأخبار التي جرى تداولها في الفضاء الإعلامي والرقمي أمس حول إعادة الاحتلال اعتقال أوّل أسيرين من أسرى (نفق الحرية).

وزير سابق بسلطة أوسلو: «إذا لجأ الأسرى الستة للسلطة الفلسطينية فسيتم اعتقالهم في سجوننا»!

صرّح أشرف العجرمي وزير الأسرى الفلسطيني السابق، لصحيفة «يديعوت أحرونوت» (الإسرائيلية): «إذا لجأ الأسرى الستة للسلطة الفلسطينية فسيتم اعتقالهم في سجوننا كما حدث أكثر من مرة ولا أعتقد أنه سيتم تسليمهم (لإسرائيل)».

بالتزامن: الاحتلال يعتقل أقرباء أبطال «نفق الحرية» وسلطة أوسلو تعتقل أسرى محررين

أفادت مصادر محلية فلسطينية، بأنّ قوات الاحتلال شنت حملة اعتقالات في صفوف أقارب الأسرى المتحررين من سجن «جلبوع»، عقب اقتحام منازلهم في عدة بلدات بمحافظة جنين، فجر اليوم الأربعاء.

بالغازات واعتقال أقربائهم: السجّانون الصهاينة ينكّلون بأسرى «جلبوع» وسط توتر شديد

قام سجّانون «إسرئيليون» باستخدام الغازات لمهاجمة الأسرى الفلسطينيين في القسم رقم 3 من سجن «جلبوع» الذي قام ستة أسرى بتمريغ أنف العدو فيه عبر عملية فرار بطولية أول أمس الإثنين.

استمرار الإدانات الشعبية والحزبية لاعتقال السلطة الفلسطينية لناشطين وأسرى محررين أمس

أطلقت قوى شعبية ووطنية وحزبية فلسطينية دعوات للمشاركة في مسيرة برام الله اليوم الأحد الساعة 7 مساءً على دوار المنارة رفضاً لاعتقال سلطة التنسيق الأمني مع العدو للأسرى المحررين من سجون الاحتلال.

محامي عائلة الشهيد بنات يكشف صورة جديدة لاغتياله

كشف محامي عائلة الشهيد نزار بنات عن صورة تظهر الاعتداء على نزار وهو مقيد من قبل عناصر الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، التي اعتقلته من منزل في المنطقة الجنوبية بمدينة الخليل، قبل اغتياله، في شهر حزيران/ يونيو الماضي.

«وحوش الظلام» تعتاش على تأخُّر التثمير السياسي للانتصارات الفلسطينية الوليدة

تشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة استمراراً لنضال شامل للشعب الفلسطيني على الجبهة الداخلية ضد أعدائه: ضد قوات الاحتلال ومستوطنيه الذين يصعّدون وتيرة الاقتحامات والإخلاءات والاعتقالات والقتل والتضييق على الأسرى وغيرها من الانتهاكات، وكذلك ضد «وكلاء الاحتلال» كما سمّاهم الشهيد نزار بنات، المُمَثَّلون بسلطة التنسيق الأمني التي زادت وتيرةَ قمعِها واعتقالاتها لمعارضيها بدل أنْ تٌخَفِّفَ منها (ما لا يقل عن 75 اعتقالاً حتى الآن تلت المظاهرات المنددة بالاغتيال)، وتبدو مستعجِلةً للدخول في دوامة جديدة من «المفاوضات» العبثية مع الاحتلال كما عبّرت، الجمعة 23 تموز، على لسان حسين الشيخ، عضو اللجنة المركزية لفتح: «المفاوضات المباشرة مع الاحتلال (الإسرائيلي)، هي أقصر الطرق لإنهاء الاحتلال»!! لتقديم مزيد من التنازلات عن حقوق الشعب الفلسطيني، برعاية أمريكية، متوهّمة أنّها تستطيع بذلك إنقاذ نفسها من مأزقها، كما أعادت التأكيد مؤخَّراً على إعادة الطرح نفسه بخصوص إجراء الانتخابات الرئاسية بموافقة «إسرائيل» و«فوراً في القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة»، فيما يبدو استغلالاً لهامش الوقت واستباقاً – أو محاولةَ عرقلةٍ – لنضوج أيّ تثميراتٍ سياسية-شعبية حاسمة لانتصار غزة والانتفاضة الفلسطينية الجديدة، لغير مصلحة استمرار النظام القائم الذي يساهم الاحتلال برعايته، حتى مالياً كما أكدت مؤخراً النقاشات الداخلية بين وزراء الكيان أنفسهم حول «ضرورة» السماح بوصول سلطة عباس إلى أموال الضرائب التي يتحكّمون بها، وتعبيرهم عن خوفهم من «انهيار» السلطة، فضلاً عن طلب واشنطن من الكيان تيسير هذا التمويل.

أكثر من 80 قانوناً لتشديد القمع!

قدّمت النخب الحاكمة في هذا البلد أكثر من 80 قانوناً لتجريم التظاهرات أو لحماية الذين يهاجمون المظاهرات. وتمّ اعتقال أكثر من 14000 متظاهر خلال صيف 2020 لوحده. ووفقاً لمحامين وناشطين بالدفاع عن حقوق الإنسان، تسمح القوانين الجديدة في هذا البلد بتجريم المتظاهرين السلميّين بشكل جماعيّ وليس كأفراد، وابتدعت جريمة «إرهاب الغوغاء» لقمع أيّ معارضة سياسية. فهل عرفتم عن أيّ بلد نتحدّث؟

عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى واعتقال 19 فلسطينياً بالضفة

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات في الضفة الغربية المحتلة، فيما اقتحم عشرات المستوطنين في ساعات الصباح ساحات المسجد الأقصى، بحراسة مشددة لشرطة الاحتلال التي واصلت فرض التقييدات على دخول الفلسطينيين لساحات الحرم.