عرض العناصر حسب علامة : أوروبا

من أجل جبهة عمالية شعبية واسعة في مواجهة المراكز الإمبريالية

يشهد العالم الآن حراكاً واسعاً للشعوب في مواجهة نتائج الأزمة الرأسمالية العميقة التي راحت تضرب الأطراف وتنهكها بعدما ضربت المراكز الإمبريالية وأحدثت بها هزّات كبرى، هذه الأزمة التي وصلت محاولات حلها إلى طرق مسدودة في إيجاد مخارج تنقذ المنظومة الرأسمالية من الانهيار الحتمي الذي ينتظرها بسبب التناقضات العميقة التي تتفاعل داخلها والتي لها صلة ببنية النظام،

خبراء يحذرون من ركود الاقتصاد العالمي

اعتبر علماء حائزون على جائزة نوبل في الاقتصاد أن الهبوط في المؤشرات الاقتصادية سوف يهدد أوربا وأمريكا لسنوات طويلة بالمقارنة مع الدول النامية، وحذروا من أن منطقة اليورو ستنهار، ملقين اللوم في ذلك على رجال السياسة. وحث 17 عالماً في الاقتصاد من بلدان عدة، حكومات البلدان الغربية على اتخاذ التدابير اللازمة وإلا سيتوجب عليها العمل لسنوات طويلة في مكافحة الركود.

أسواق المال تتهاوى خوفاً من ركودٍ متجدد!

في الرابع من آب، هبطت مؤشرات البورصة في الولايات المتحدة وأوروبا وسط مخاوف متناميةٍ من هبوطٍ اقتصاديٍّ إضافي، إلى جانب أزمة دينٍ واسعة النطاق تظهر في أوروبا وتثير توتراتٍ عالميةٍ حول ضعف الدولار الأمريكي.

الاتفاق حول الدين الأمريكي: شعوب العالم مؤجلة

قبل أسبوع، كانت أوروبا تحبس أنفاسها بسبب مصير الشعب اليوناني الذي لا يحسد عليه، والذي يعاني خطّةً جديدةً للتقشف. وقد دفع ذلك وزير المالية الإيطالي جوليو تريمونتي للقول في 15 تموز 2001: «في أروربا، لدينا موعدٌ مع القدر. لم نعد نستطيع أن ننتظر الخلاص من الشؤون المالية، بل من السياسة. لم يعد السياسيون يستطيعون ارتكاب أخطاء.

يتوقع أن تصل بروكسل في الثامن من أكتوبر مسيرة الساخطين الأسبان تزحف نحو قلب أوربا

انضم مواطنون ومتظاهرون في عدة مدن في دول الاتحاد الأوربي إلى مسيرة «الساخطين» الأسبان نحو عاصمة الكتلة الأوروبية بروكسل، في موجة احتجاج متزايد ضد آثار الأزمة الاقتصادية وسياسات التكيف التي تطبقها حكومات بلادهم.

على هامش كلام مسؤول.... حول العلاقات مع أوروبا و (إشراقاتها)..

نشرت جريدة تشرين منذ حوالي شهر مقالاً في الصفحة الاقتصادية تحت عنوان «كلام مسؤول» ـ (حول العلاقات مع أوروبا وإشراقاتها) بقلم السيد وزير الاقتصاد والتجارة، وقد أرسلت التعليق التالي للجريدة لكنها لم تنشره لأسباب نجهلها، لهذا فإني أخص (قاسيون) به:

المراكز الثقافية الأجنبية.. رأي آخر

 رداً على ما نشر في جريدة قاسيون / الصفحة الثقافية - العدد 415 بعنوان: «عن المراكز الثقافية الأجنبية... و«الثقافة الوطنية»..

الأوروبيون لا يتبعون قادتهم .. الحماقة الأفغانية

أفغايعاد الجنود الألمان والبريطانيون والإيطاليون إلى بلادهم داخل التوابيت. لماذا؟
لم تكن خطيئتهم، بل بسبب سياسيي يسار الوسط ويمينه الذين أرسلوهم لخوض حرب إمبريالية نيابةً عن واشنطن.

الحق على «التيسير الكمي»!

تداولت الوكالات الاقتصادية العالمية الأسبوع الماضي، أن البنك المركزي الأوروبي هو السبب في تخفيض العائد الاقتصادي، في سوق سندات الشركات الأوروبية، والتي تمثلت بانخفاض عوائد سندات شبكة النقل العام الفرنسية بنسبة 0,4%، وشركة سيمنز، ومشغل القطارات الفرنسية SNCF، وشركة النفط Sagess، كلها انخفضت بحدود تقارب 0,4%.