استشهاد 3 مقاومين بجنين في اشتباك مع قوات الاحتلال stars
اغتالت قوة من الاحتلال الصهيوني 3 مقاومين صباح اليوم الخميس 9 آذار 2023 في بلدة جبع بقضاء جنين.
اغتالت قوة من الاحتلال الصهيوني 3 مقاومين صباح اليوم الخميس 9 آذار 2023 في بلدة جبع بقضاء جنين.
ارتكبت قوات الاحتلال «الإسرائيلي» اليوم مجزرة جديدة في جنين، ارتقى إثرها ستة شهداء، بعد عملية اقتحام عنيفة ودموية واشتباكات مع قوات الاحتلال، التي اعترفت في وقت لاحق بإصابة اثنين من قوات النخبة لديها (يمام) خلال الاشتباكات في جنين، واعترفت أيضاً بإسقاط المقاومين لطائرتين مسيرتين تابعتين للاحتلال بالرصاص في المخيم.
تم الإعلان عن نتائج اجتماع العقبة بالأردن، الأحد 26 شباط (فبراير) 2023، الذي جرى بمشاركة من السلطة الفلسطينية وكيان الاحتلال «الإسرائيلي» والولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى وفد من سلطتَي التطبيع المصرية والأردنية. وفي الليلة نفسها وصباح اليوم التالي (الإثنين 27 شباط) شن مستوطنون مدعومين بقوات الاحتلال 300 اعتداء إرهابي على قرى جنوب نابلس، أسفرت عن استشهاد اثنين من الفلسطينيين وإصابة 390 آخرين، وإحراق أكثر من 100 منزل و100 سيارة. وبخلاف مزاعم بيان العقبة أعرب عدد من مسؤولي الاحتلال عن اعتزامهم مواصلة التصعيد والاستيطان، ومنهم الوزير سموتريتش الذي قال «لن نُجمد الاستيطان ولو ليوم واحد».
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الأحد، استشهاد الطفل قصي رضوان واكد، البالغ من العمر 14 عاماً، متأثراً بجروح خطيرة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في منطقة البطن ظهر اليوم نفسه (12 شباط 2023) في جنين.
استشهد 8 فلسطينيين وأصيب آخرين بجراح متفاوتة خلال اقتحام قامت به قوات الاحتلال "الإسرائيلي" إلى مخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة، صباح اليوم الخميس 26 يناير 2023.
جريمة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي" بعد منتصف الليلة الماضية، في جنين، بعد أن قتل جنوده طفلة في منزلها.
قالت مصادر الاحتلال مساء اليوم السبت إن صافرات الإنذار انطلقت في مستوطنة "ناحل عوز" بغلاف غزة.
استهدف مقاومون قوة من جيش الاحتلال قرب جنين، الليلة الماضية.
اغتالت قوات خاصة من جيش الاحتلال ظهر اليوم الخميس 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، القيادي الميداني في سرايا القدس - كتيبة جنين فاروق سلامة 28 عاماً خلال اقتحامها لمخيم جنين.
شهدت الضفة الغربية والقدس المحتلة تنامياً واتساعاً في أشكال العمل المقاوم للاحتلال. وفي شهر تشرين الأول (أكتوبر) الفائت لوحده، قفزت أعمال المقاومة إلى (1999) عملاً (بكافة أشكالها من إطلاق النار والدهس والطعن حتى إلقاء الحجارة والمفرقعات)، متجاوزةً أكثر من ضعفي عددها المسجل في أيلول السابق (833)، كما تضاعفت عمليات إطلاق النار لتصل إلى 144 عملية مقارنة بأعلى رقم شهري سابق هذا العام (وهو 76 في نيسان). وخلال 10 أشهر الماضية قَتلت المقاومة 24 «إسرائيلياً» على الأقل (بين جندي ومستوطن) وجرحت 413 آخرين (في حصيلة هي الأعلى منذ «انتفاضة السكاكين» عام 2015) كردّ على اشتداد دموية الاحتلال الذي قتل 143 شهيداً وجرح 7672 فلسطينياً منذ بداية العام. كذلك تميّزت المقاومة بالاتساع الجغرافي، فمع تمركزها اللافت في نابلس وجنين والقدس، أخذت تمتد جنوباً أيضاً إلى الخليل، فضلاً عن تطوّرها نوعياً ونجاحها بإفشال احتياطات العدو الأمنية، كما اتضح من عمليَّتَي عُديّ التميمي اللتين نفّذهما بفاصل 12 يومياً من المطاردة الفاشلة. كذلك تبشّر مجموعات المقاومة الجديدة مثل «عرين الأسود»، بأساليبها الإبداعية ميدانياً واحتضانها المتزايد العمق والاتساع شعبياً، بالارتقاء بمهمّة «توحيد الساحات» وتجاوز الانقسامات «من تحت» إلى مستوى نوعي جديد يليق بالنصر والتحرير.