مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في قرية «عتيل».. طريقة مبتكرة لتكريم الأم

تداولت صفحات الفيسبوك مؤخراً خبراً مفاده: قيام مجموعة من الأبناء بتكليف أحد النحاتين بصنع تمثال شخصي لوالدتهم، تكريماً لها وهي على قيد الحياة.

صحنايا .. بشرى خير وتهكم!

مع صباح هذا اليوم دخلت المعدات وورشات العمل من أجل ترقيع قطعة من طريق الكازية بصحنايا بقميص اسفلتي جديد. هذا الطريق السيء والمحفر منذ سنوات، والذي عانى منه الأهالي الذين تقدموا بالعديد من الشكاوي بشأنه سابقاً، إلى كل من بلديتي صحنايا والأشرفية، بالإضافة إلى محافظة ريف دمشق، إضافة إلى العديد من الشكاوي الأخرى بشأن التدني بالخدمات العامة في المنطقة.

 

حلب خارج التغطية الانسانية

العمليات العسكرية في حلب، جارية على أشدها بين جميع القوى المتصارعة، وعلى كافة المحاور، كما لم تسلم أية رقعة جغرافية من القذائف والصواريخ، لا داخل المدينة ولا على أطرافها، ولا بريفها القريب..

الرغيف الحمصي غير!

«الخبز عنا ما بيتاكل: بتجيبو الساعة تسعة، الساعة عشرة بيكون عم يتكسر، وفوق هيك أسود وصغير كمان». كذلك وصف أحد المواطنين رغيف الخبز الحمصي.

من طرطوس: بدنا 3 بـ 3 ..!

يشتكي أهالي طرطوس وريفها من تقنين الكهرباء، حيث تقطع الكهرباء لمدة أربعة ساعات لتأتي ساعتين، وحتى خلال هاتين الساعتين فإنها تكون متقطعة نتيجة الأعطال المتكررة التي يتم تبريرها بعدم تحمل مراكز التحويل بسبب الاستجرار الزائد. هذا التبرير لم يعد مقنعاً بالنسبة للأهالي، حيث يقولون أن واقع الاستجرار لم يتغير منذ سنوات، وإن تغير باتجاه الزيادة فمن الواجب أن يتم تعديل طاقة تحمل تلك المراكز، وعدم تحميلها للأهالي على هذا الشكل من التقطع المتواصل خلال ساعات الوصل.

حلب: لا ساعات للتهدئة

انتهى مدة تهدئة الـ 72 ساعة المعلن عنها أول أيام العيد، وقد كان أهالي مدينة حلب وريفها من المدنيين هم الأكثر تضرراً من عدم الالتزام بهذه الساعات.

ساعات التقنين الكهربائي إلى الزيادة

أوردت وزارة الكهرباء، عبر صفحتها على فيسبوك، خبر تعرض محطة توليد الزارة للاعتداء بقذيفة صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة، 

سلحب: التهاب الكبد والحكومة غير معنية!

ما زالت تتوالى حتى اللحظة أنباء عن وقوع إصابات جديدة بمرض التهاب الكبد في منطقة سلحب، وتحديداً في قريتي الصقلية وعين الجرن، بما في ذلك تسجيل بعض حالات الوفاة.

بلا غلّة.. «بس ليكنا عم نتفتل ونشم هوا»..!

لاحظت قاسيون في جولة ميدانية قامت بها مساء أمس في أسواق دمشق الرئيسية، أن الازدحام كان على أشده، ولكن ذلك لم يكن ليعكس حالة التسوق الفعلي.. إحدى الفتيات التي كانت تقوم بجولة في سوق الحمرا والشعلان والصالحية للبحث عن جاكيت جينز قالت: «صرلي 3 ساعات عم أفتل حتى لاقي طلبي، بس المشكلة أنو يا أما الموديلات بتهوي، يا أما الموديل اللي ع وشو ضو سعرو  بيجنن» حيث أردفت: «أنا طالبة جامعة بدي شي عملي ورخيص، بس ما لقيت طلبي لهلأ، وأرخص جاكيت شفتو لهلأ حقو 5000 ليرة، بس بكل الأحوال عاملة شم هوا وتفتيلة مع رفقاتي متلي متل غيري».

سلمية.. اعتصام ناجح والمطالب لم تنفذ

ما يزال الوضع على حاله في مدينة السلمية، من حيث نقص المياه والعطش المسيطر عليها، بالإضافة إلى عدم تحسن ساعات تقنين الكهرباء التي تعمل بنظام 4 ساعات قطع وساعتين وصل، تتخللها فترات قطع بسبب فصل المحولات بنتيجة عدم تحملها كميات استجرار الطاقة خلال ساعات الوصل، وخاصة خلال ساعات الظهيرة، كما أن خطوط 3G لا تزال مقطوعة عن المدينة لأسباب مجهولة.