وزارة الإعلام السورية تنفي فتح أجواء سوريا لاعتراض صواريخ إيران stars
نفى مصدر مسؤول في وزارة الإعلام السورية، بشكل قاطع ما يتم تداوله من ادعاءات حول أوامر من القيادة السورية باعتراض الصواريخ الإيرانية فوق أراضي البلاد.
نفى مصدر مسؤول في وزارة الإعلام السورية، بشكل قاطع ما يتم تداوله من ادعاءات حول أوامر من القيادة السورية باعتراض الصواريخ الإيرانية فوق أراضي البلاد.
أصدرت وزارة الإعلام اللبنانية بياناً اليوم السبت 7 حزيران 2025 بصيغة "بيان تحذيري إلى جميع المواطنين والمؤثرين والفنانين والإعلاميين الكرام".
استشهد مدنيان وأصيب ثلاثة آخرون في عدوان صهيوني جديد اليوم الإثنين 21 تشرين الأول 2024 على العاصمة السورية دمشق.
تداولت بعض المواقع الإلكترونية، وبعض صفحات التواصل الاجتماعي، خلال الأسبوع الماضي، ما تمت تسميته «محددات النشر الإلكتروني للعاملين في الدولة»، ناسبة وضع تلك المحددات إلى وزارة الإعلام.
تداولت وسائل الإعلام المحلية ما سماه وزير الكهرباء «توجه الوزارة الجاد لتشجيع كافة المواطنين، وليس فقط التجار والصناعيين، للاستفادة من مشاريع الطاقات البديلة»، جاء ذلك في تصريح أكد فيه خربوطلي: أن الوزارة ستتولى تقديم كل التسهيلات للمواطنين لتأمين ما يطلبونه من المعمل الوطني لإنتاج الألواح الشمسية واللواقط الكهروضوئية.
تزامنت التصريحات التي تشير إلى رغبة وزارة الإعلام، ونقابة الصحفيين في ضبط المهنة، مع إجراء صادم يثبت عكس الرغبة المعلنة، تمثل في رفع رسوم اعتماد الصحفيين والعاملين في الوسائل الإعلامية المحلية والأجنبية، إضافةً إلى رفع رسوم ترخيص الوسائل ذاتها بمختلف أنواعها وبنسب مرتفعة جداً.
صدر عن وزارة الإعلام في الثامن من شهر حزيران الفائت، قرار إداري تم تعميمه على جميع مديريات الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، يقضي بـ«.. إنهاء تشغيل جميع العاملين لدى المديرية العامة لهيئة الإذاعة والتلفزيون الذين استمروا بالعمل على البونات بعد أن بلغوا السن القانوني وأحيلوا إلى التقاعد».
وضمت قائمة الموقفين عن العمل أسماء عشرات الشخصيات (112 شخصية) من فنانين وفنيين ومخرجين ومذيعين وإعلاميين، سبقها تنويه غريب يوحي بالارتجالية وعدم إحاطة مصدري القرار بكل من يشملهم الإيقاف، ومعاملة الكثيرين منهم ضمناً على أنهم نكرات، حيث تضمن ما يلي: «يعتبر كل من لم يرد اسمه قد سقط سهواً، ويعامل معاملة نظرائه».. لتأتي لاحقاً حاشية مدير الإذاعة مكررة المضمون القاسي ذاته: «السادة رؤساء الأقسام والدوائر..
السيد الوزير ....
رفع الفنان السوري المعروف بحسه المرهف وثقافته العميقة، بالإضافة إلى خفة ظله وقوة حضوره المتجلية في معظم أعماله الفنية، دعوى قضائية على كل من وزارة الإعلام السورية والهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون ومنتج أحد المسلسلات بسبب بتر إحدى أصابعه وإصابة الأخرى أثناء أدائه لأحد الأدوار الرئيسية في مسلسل مايزال قيد الإنجاز.
كم كان بودي ألا أكتب هذه الأسطر.
أي كلام في مثل هذه المناسبات لا يمكن أن يعبر عن هول المصاب.
كل كلام الرثاء يبقى ضحلاً في حضرة وفي ذكرى أمير شعراء الرثاء.
كل كلمات العالم بجميع لغاته لا تكفي للتعبير عن نبضة حية من مشاعر الخيبة والحسرة والحرقة والفجيعة...