عرض العناصر حسب علامة : مصر

عدلي منصور: روسيا مستعدة للمساهمة في تحقيق طموحات المصريين

قال الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور في حواره مع صحيفة "الأهرام" إن المصريين لن ينسوا الإسهام الروسي في السد العالي والصناعات الثقيلة وحرب أكتوبر، مشيراً إلى أن الموروث الإيجابي سيتم البناء عليه لتفعيل العلاقات الاقتصادية والعسكرية بين القاهرة وموسكو.

مصر: السخرية كوسيلة للمقاومة

مع التضييق الأمني على وسائل التعبير عن الرأي، تبرز السخرية كوسيلة للمقاومة. وهي معروفة في كل المجتمعات على مر الزمن، وناقشها بكل جدية في مؤلفات طويلة فلاسفة كـ"هوبز" و"كانط" وقبلهما "باسكال"، وقبل الجميع ناقشها الفلاسفة اليونانيون.

نوال السعداوي: لا شرف لوطن تُهان فيه الأمهات

إنسانة. جريئة. قوية. مناضلة. مشاكسة. امرأة. لكنها ليست ككل النساء. ناشطة فاعلة في مجال قضايا عدة: حقوق المرأة. العدالة الاجتماعية. الحرية، حرية الفرد والمجتمع. فصل الدين عن الدولة. التعليم… ودفاعها هذا ليس عبارة عن مجموعة مقالات كتبتها، أو أيام عاشتها في السجن، أو مقابلات تلفزيونية وإذاعية أجريت معها. مواقفها هي حياتها، هي كل ما عاشته، ما كتبته في مؤلفاتها وما علّمته في صفوفها. إضافة إلى إقرار قوانين سعت جاهدة لإرغام السلطة على إقرارها، ليس آخرها حق الطفل في أن يحمل اسم والدته. صمد صوتها رغم صخب الأصوات التكفيرية والقامعة حولها. واللائحة تطول.

السعودية في مصر: «كش إخوان»

مع صدور نتائج الاستفتاء على الدستور المصري الجديد، تستكمل المؤسسة العسكرية المصرية خطواتها نحو تكريس ميزان القوى المستجد وتثبيت قواعده. وبموازاة ذلك يتأكد أن موجة «الإخوان المسلمين» قد بلغت الشاطئ زبداً لا يمكث في الأرض. بالنسبة للتنظيم العالمي لـ«الإخوان المسلمين»، مصر هي بمثابة «أم القرى»، أي أن سقوطهم هناك يعني تضعضع نفوذهم ومشروعيتهم في العالم «العربي- السني» كله.

الببلاوي: منصور مفوّض في عملية تحديد إمكانية إجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية

أكد حازم الببلاوي، رئيس مجلس الوزراء المصري، أن الرئيس المؤقت للبلاد المستشار عدلي منصور هو من سيُحدِّد ما إذا كانت الانتخابات الرئاسية ستُجرى قبل البرلمانية أم لا وفقاً لصلاحياته الدستورية.

استعدادات في مصر للتصويت على مشروع الدستور الجديد

تستعد مراكز الاقتراع في مصر لاستقبال أكثر من 50 مليون ناخب يحق لهم التصويت على مشروع الدستور الجديد يومي الثلاثاء والأربعاء 14-15/1/2014 وسط إجراءات أمنية مشددة تقوم بها قوات مشتركة من الجيش والشرطة. 

عدو عدونا..!

تحت هذا العنوان نشر الباحث الأمريكي باتريك كونانن في موقع creators.com بتاريخ 10/1/2014، مقالة جديدة له، وفيما يلي ينشر موقع «قاسيون» ترجمته لهذه المادة بعد حذف بعض المفردات والتوصيفات الطائفية التي يتحفظ على استخدامها، دون المساس بجوهر المقالة الهامة لصاحب كتاب «انتحار قوى عظمى: هل ستبقى الولايات المتحدة حتى 2025»، وغيره من المؤلفات والمقالات الاستراتيجية المختلفة عن خط المتشددين والمنافقين داخل المؤسسة الأمريكية الحاكمة، والتي تشكل انزياحاً في الوعي الأمريكي العام بما فيه في صفوف النخب الأكاديمية والسياسية، ربما إقراراً بالواقع الأمريكي المتراجع الجديد، ولو بشكل براغماتي أو عقلاني، من منظور أمريكي في نهاية المطاف، لا يزال مصراً على الغمز من قناة ستالين مثلاً..! وبغض النظر عن هذه الجزئية الأخيرة، فإن هذه المادة بالمعنى الأوسع تسلط الضوء على الفرز الجاري في الداخل الأمريكي بين أنصار الحرب وأنصار السلم، وتنامي الوعي والدعوات لتبني مقاربات جديدة في السياسة الخارجية الأمريكية، لإقامة تحالفات جديدة في مواجهة الخطر الأكبر الذي تمثله الفاشية الجديدة، متجسدة بالتنظيمات الإرهابية التكفيرية الموجودة حالياً في سورية، والتي باتت تمثل خطراً إقليمياً وعالمياً، وإبراز رأي الكاتب بالمحصلة في كيفية وأهمية أخذ مسافة عنها ومواجهتها.