عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

كتاب من الضباط السوريين الثائرين في حامية دير الزور يدعون بقية الوحدات السورية إلى الثورة على الفرنسيين في عام 1945، تحت عنوان «إلى قواد وجيوش حامية الرقة البواسل».

كانوا وكنا

نصب الشهيد فرج الحلو (القائد البارز في الحزب الشيوعي السوري- اللبناني) في حصرايل- لبنان 1974 قبل تفجيره مطلع الحرب الأهلية اللبنانية.

كانوا وكنا

أبطال الثورة السورية الكبرى يرفعون بيارق السويداء، أثناء معاركهم، منذ معركة جسر بُصر الحرير وانتهاء بمعركة المزرعة (التي تعتبر أهم معارك الثورة السورية الكبرى) مروراً بتل الخاروف. 

كانوا وكنا

في ربيع 1945 اشتعلت انتفاضة الجلاء التي كانت تتويجاً لنضال استمر 25 عاماً لطرد الاستعمار والاحتلال الأجنبي عن أرض سورية. ورغم التضحيات الغالية والقمع الفرنسي المتوحش، نجح أبناء البلاد في وضع حد للاحتلال الأجنبي. في الصورة: أبناء البوكمال يشاركون في عرض الجلاء في أيار 1945 بعد تحرير المنطقة وإعلان حكومة وطنية مؤقتة في البوكمال ريثما يتم تحرير كامل سورية.

كانوا وكنا

كان يوم السادس من أيار عيد الشهداء «ذكرى الشهداء الذين أعدمهم جمال باشا السفاح في دمشق وبيروت عام 1916» مناسبة للنضال ضد الاستعمار الفرنسي في دمشق وبيروت والعديد من المدن السورية واللبنانية الأخرى، وتكاد لا تخلو سنة دون إحياء هذه المناسبة بمظاهرات جماهيرية حاشدة في تقليد أحياه الشعب السوري خلال سنوات الاستعمار. في الصورة: مظاهرة حاشدة في ساحة الشهداء في المرجة في يوم عيد الشهداء 1934.

كانوا وكنا

في مرحلة انحسار الثورات السورية ضد الاستعمار، نشطت الحركة الشعبية والجماهيرية بشكل كبير، وكانت كل مرحلة أعلى قوة وتنظيماً من سابقتها. في الصورة: مجلة اللطائف المصورة تنشر أخبار قمع المظاهرات السلمية في دمشق وحمص بالرشاشات والبنادق والحراب، واعتقال عبد الرحمن الشهبندر. اللطائف المصورة العدد 377 يوم الاثنين 1 أيار 1922.

كانوا وكنا

صورة فوتوغرافية بعنوان صورة فريدة لزعماء الثورة السورية كتب فيها:
لا يزال أقطاب الثورة السورية الكبرى يوالون الاجتماعات لتدبير الخطط، وهذه الصورة تمثل بعض زعمائهم ومنهم: (1) الميرالاي عادل أرسلان (2) سلطان باشا الأطرش (3) صباح بك الأطرش (4) القائد نسيب بك زبيان (5) الدكتور علي بك الشواف (6) القائد المدفعي عبد الكريم بك (7) القائد شوكت بك العائدي.

كانوا وكنا

في عام 1962 احتفل الشعب السوري بعيد الجلاء في جوّ من الحماس، حيث نظمت المهرجانات الاحتفالية وتظاهرات حملت المشاعل النارية والدبكات الموسيقية والمظاهرات الشعبية. وسبب الحماس هو انتصار سورية على عدوان صهيوني كبير في معركة تل النيرب. جريدة الأخبار العدد 403 الأحد 22 نيسان 1962. 

كانوا وكنا

تحقق جلاء الاستعمار والاحتلال الأجنبي عن سورية عام 1946 نتيجة نضال الشعب السوري بمختلف فئاته وطبقاته خلال انتفاضة الجلاء التي شملت جميع أنحاء البلاد عام 1945 ودور الاتحاد السوفييتي الذي أيد نضال الشعبين السوري واللبناني. في الصورة: ذكرى أول عيد لجلاء الاستعمار الفرنسي في عفرين.

كانوا وكنا

كتبت افتتاحية «قاسيون» في نيسان 2008 بعنوان «الإضراب حق مشروع ضد الفقر ضد الجوع» إثر تصاعد الحركة العمالية المصرية. واعتبرت الافتتاحية هذا التحرك الشعبي العميق بهذا الاتساع مؤشراً على انفتاح الأفق التاريخي أمام الحركة الثورية الصاعدة في العالم كله. وكتبت الجريدة في ذكرى الجلاء إن الاحتفال بهذا اليوم سيبقى ناقصاً لأن جزءاً من تراب سورية محتل منذ عقود.