كانوا وكنا
شعوب الشرق وإفريقيا الشمالية تنهض من أجل السلم والتحرر من التبعية الاستعمارية، ولوحة (مصر تتحرر) للرسام الفرنسي شابرول؛ نماذج من رسومات غلاف الصفحة الأولى من المجلة الحائزة على ميدالية السلم، مجلة الطريق عام 1952.
شعوب الشرق وإفريقيا الشمالية تنهض من أجل السلم والتحرر من التبعية الاستعمارية، ولوحة (مصر تتحرر) للرسام الفرنسي شابرول؛ نماذج من رسومات غلاف الصفحة الأولى من المجلة الحائزة على ميدالية السلم، مجلة الطريق عام 1952.
بدأت العلاقات الصينية مع البلدان العربية في النصف الثاني في خمسينيات القرن العشرين، وشملت في جزء منها العلاقات الثقافية التي كان من أبرز نقاطها انتشار الكتب الصينية في البلدان العربية ومنها سورية. ومن ناحية أخرى، عاش العديد من الكتاب السوريين في الصين منذ تلك الفترة مثل الروائي الراحل حنا مينة. في الصورة: الكاتبان عبد المعين الملوحي (حمص) وسلامة عبيد (السويداء) أمام أحد القصور الأثرية الصينية عام 1975 أثناء عملهم في الصين. ونشر الاثنان مجموعة من الأعمال المكتوبة والمترجمة عن الثقافة الصينية.
صورة تظهر جنازة إبراهيم هنانو (المناضل ضد الاحتلال الفرنسي) في حي الجميلية في حلب في العام 1935
كان الشيخ محمد الأشمر من قادة الثورة السورية الكبرى 1925 والثورة الفلسطينية 1936. وبعد الجلاء شارك في مختلف النشاطات السياسية، مثل: التحالف مع الشيوعيين في انتخابات 1954. وترأّس منظمة أنصار السلم في سورية، وشارك في العديد من المؤتمرات العالمية. في الصورة أعضاء الوفد السوري في مؤتمر السلم العالمي في وارسو عام 1950: الشيخ محمد الأشمر، إبراهيم حمزاوي، فلك طرزي، عبد السلام حيدر، العامل ياسين شوا، الفلاح أحمد أباظة، والفنانون سعيد تحسين وجوزيف موصلي. نقلاً عن مجلة الطريق العدد 76 سنة 1951.
صورة تجمع فيروز والشيخ إمام
«المعركة الأولى» عنوان كتاب للأطفال صدر عام 1972 باللغة الصينية للاحتفال بطفل فدائي فلسطيني اسمه «شيبولي بالصينية». والكتاب جزء من المطبوعات والملصقات التي كانت الصين تنشرها دعماً للقضية الفلسطينية.
صورة للقائد الثوري إرنستو تشي غيفارا في زيارته لغزة في العام 1959
طابع تم إصداره في الذكرى التاسعة لجلاء المستمر الفرنسي في عام 1955
عمال معمل الكبريت في مدينة نابلس - فلسطين عام ١٩٤٠
إحدى المتدربات في معسكر للثورة الفلسطينية