عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

صدر العدد الأول من جريدة «الاشتراكية» في دمشق بتاريخ 17 آذار 1912، وهي جريدة جدية هزلية مصورة لصاحبها حلمي الفتياتي. وأول جريدة تدعو إلى الاشتراكية في العالم العربي. لم يتحملها العثمانيون أكثر من شهر واحد فأغلقوا الجريدة. في الصورة قصاصة من العدد الأول لجريدة «الاشتراكية».

كانوا وكنا

كتبت جريدة نضال الشعب العدد 526 عام 1993 أن أزمة الكهرباء ليست وليدة اليوم، بل دخلت عامها الحادي عشر «أي منذ عام 1982». ووصلت الأزمة في دمشق إلى حد مأساوي في أحد الأيام يذكر بالمدن الأوروبية في الحرب العالمية الثانية. هكذا كان الوضع عام 1993. وماذا بشأن كهرباء 2023؟ هل سنعيش زمن ما قبل الكهرباء؟

كانوا وكنا

كانت سورية مليئة بالمصانع المختلفة في القرن العشرين، واشتهرت الصناعة السورية عموماً خارج البلاد. وكانت الصحافة العالمية تتحدث عن الصناعات السورية المختلفة. في الصورة: غلاف مجلة العربي الكويتية مع عبارة: فتاة طرطوس تأخذ نصيبها من تصنيع البلاد عام 1969.

كانوا وكنا

بتاريخ 14 شباط 1982 حدث الإضراب العام الكبير في الجولان المحتل الذي عرف أيضاً باسم «انتفاضة الهوية السورية» رفضاً لقرار الاحتلال بضم الجولان، وتأكيداً على الانتماء للوطن السوري. في الصورة: جانب من الإضراب الكبير في الجولان المحتل شباط 1982.

كانوا وكنا

وقّعت اتفاقية سد الفرات عام 1957، وبدأ العمل عام 1966. وشهدت نهاية الستينيات بدء العمل في العديد من أقسامه. افتتح في بداية السبعينيات. واستطاعت محطة توليد الكهرباء في السد توليد كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية للبلاد. لماذا كان السد آخر المشاريع الإستراتيجية الكبيرة؟ وكم من المشاريع التي تحتاجها سورية لتأمين طاقة كهربائية كافية للبلاد؟ 

كانوا وكنا

طالبت نقابات العمال في سورية بإصدار قانون العمل واعترفت الحكومة بأجور تكفي العامل وأسرته، الاهتمام بصحة العمال، عدم إرهاق العمال بطول ساعات العمل. وكتبت الصحف عن توزيع الأقمشة الشعبية على الفقراء في دمشق وحلب وحمص وحماة. نقلاً عن جريدة الاستقلال العربي العدد 492 الثلاثاء 31 تشرين الأول 1944.

كانوا وكنا

إنشاء معمل للصناعات التلفزيونية في سورية ينتج سنوياً من 15 إلى 20 ألف جهاز كبداية للصناعة الإلكترونية في سورية. قصاصة عن جريدة حمص الأسبوعية العدد 657 تاريخ 18 كانون الأول 1964. يا ترى لوين وصلت صناعاتنا الإكترونية؟ 

كانوا وكنا

في بداية 1957 أعدّت الحكومة مرسوماً يخول صاحب العمل فرض مختلف العقوبات على العمال مثل الفصل التعسفي والغرامة. فعقد الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية مؤتمره العاشر وهدد بالإضراب العام، ولم تجرؤ الحكومة على نشر المرسوم في الجريدة الرسمية. في الصورة: صبري العسلي رئيس مجلس الوزراء في اجتماع مع القيادة العمّالية بعد اختتام أعمال المؤتمر العاشر بمناسبة فوز القائمة الجديدة 1957

كانوا وكنا

نموذج من الصحافة العمّالية السورية قديماً: العدد الأول من نشرة «النضال النقابي» عام 1971 وفيه مواد عن مهام الطبقة العاملة والحركة النقابية، لجان المراقبة العمالية، إجازات العمال، عمال القطاع الخاص يطالبون بالتعويض العائلي.

كانوا وكنا

«المفاوضات» دجاجتان تريدان الجلوس على نفس البيضة! ولنشوف شو رح يطلعنا من هالبيضة. «الحرية الفكرية» وتقول السلطات: شوفو يا صحفيين كل واحد يفتح تمو وبيعلك شي طالع وشي نازل بنكسرلو نيعو ومنحطو ببيت خالتو لأن الصحافة حرة بموجب الدستور. عن المجلة السورية الساخرة «المضحك المبكي».