عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

في بداية 1957 أعدّت الحكومة مرسوماً يخول صاحب العمل فرض مختلف العقوبات على العمال مثل الفصل التعسفي والغرامة. فعقد الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية مؤتمره العاشر وهدد بالإضراب العام، ولم تجرؤ الحكومة على نشر المرسوم في الجريدة الرسمية. في الصورة: صبري العسلي رئيس مجلس الوزراء في اجتماع مع القيادة العمّالية بعد اختتام أعمال المؤتمر العاشر بمناسبة فوز القائمة الجديدة 1957

كانوا وكنا

نموذج من الصحافة العمّالية السورية قديماً: العدد الأول من نشرة «النضال النقابي» عام 1971 وفيه مواد عن مهام الطبقة العاملة والحركة النقابية، لجان المراقبة العمالية، إجازات العمال، عمال القطاع الخاص يطالبون بالتعويض العائلي.

كانوا وكنا

«المفاوضات» دجاجتان تريدان الجلوس على نفس البيضة! ولنشوف شو رح يطلعنا من هالبيضة. «الحرية الفكرية» وتقول السلطات: شوفو يا صحفيين كل واحد يفتح تمو وبيعلك شي طالع وشي نازل بنكسرلو نيعو ومنحطو ببيت خالتو لأن الصحافة حرة بموجب الدستور. عن المجلة السورية الساخرة «المضحك المبكي».

كانوا وكنا

توجد وعود بالقضاء على أزمة الغاز في سورية منذ عام 1983. ويقابلها كاريكاتير ساخر لنشرة نيسان مصوراً الناس يطاردون أسطوانات الغاز في الشوارع بطريقة بوليسية! نقلاً عن نشرة نيسان، العدد العاشر، تموز 1983.

كانوا وكنا

حدثت إضرابات كبيرة لعمال دمشق عام 1954، وأكد المشاركون على ضرورة تلبية المطالب الاقتصادية والسياسية للعمال. وحينما رفض أصحاب العمل، حدث إضراب عام في دمشق تلقى الدعم من عمال بقية المدن السورية مما أدى إلى عقد جلسة استثنائية للمجلس النيابي قرر بموجبه رفع أجور العمال. في الصورة مظاهرة عمال النسيج الآلي في دمشق أثناء الإضراب العام سنة 1954.

كانوا وكنا

صدر العدد الأول من مجلة «مواسم» عام 1992 كملحق ثقافي لجريدة «في سبيل الأرض والعمل». وهي مجلة ثقافية وأدبية تعنى بإبداعات الكتّاب والمثقفين في الجزيرة، ونشرت المجلة عبر صفحاتها رغم عمرها القصير، لشريحة واسعة من الكتاب والمثقفين. في الصورة: غلاف العدد المزدوج 5-6 عام 1995 وغلاف العدد المزدوج 10-11 عام 1996.

كانوا وكنا

قبل تسعين عاماً، تصاعدت الحركة العمّالية في سورية ولبنان، وعقدت النقابات العمالية السورية واللبنانية «كانت نقابات واحدة في تلك الفترة» العديد من المؤتمرات النقابية في دمشق وبيروت لتنظيم الحركة العمالية الصاعدة سنوات 1931-1932. في الصورة: المؤتمر النقابي الذي انعقد في مدينة بيروت عام 1931: وقوفاً في الصف الخلفي من اليمين: خالد بكداش، آرتين مادويان، فؤاد الشمالي.

كانوا وكنا

كيف قيّمت مجلة «المضحك المبكي» الساخرة حالة الأوضاع السياسية في سورية؟ بهذه الكلمات: خنق الحريات يؤدي إلى أن نضل الطريق ونسقط. مجلة المضحك المبكي العدد 1012 يوم الأحد 9 كانون الأول 1962. وأغلقت المجلة ذات الرسومات الساخرة عام 1966.

كانوا وكنا

في الكاريكاتير الأول: لافتة قرب الفنادق الكبرى معناها «ممنوع دخول الفقراء». وفي الكاريكاتير الثاني، تنقلب الأمور ويصبح الفقير من يركب ظهر الفاسد ويقول «خليها تظبط شي مرة ولو بالكاريكاتير» ويقول له الفاسد «لا تؤاخذنا سيدنا». نشرة نيسان العدد 105 تموز 1999 والعدد 118 آب 2000.