عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

حرصت الحركة العمالية على انتخاب ممثلها إلى لجنة تحديد الأجور لمنع التلاعب بأجور العمال. وعندما قررت دائرة العمل إعادة الانتخابات لأن العامل الذي نجح إلى اللجنة لا يعجب وزارة الاقتصاد. أضربت نقابات العمال في حلب وحدثت تظاهرات كبرى منعت هذا التلاعب. في الصورة احتجاجات عمال حلب على إعادة انتخاب لجنة تحديد الأجور عام 1956.

كانوا وكنا

كتبت جريدة قاسيون بعد تطبيق قرار رفع أسعار الكهرباء عام 2003، أن قرار وزارة الكهرباء، سحب ذوي الدخل المحدود من تحت الدلف إلى تحت المزراب. وأثقل هذا القرار كاهلهم بما لا يستطيعون احتماله. وإذا كان قرار 2003 يثقل كاهل فقراء البلاد، ماذا بشأن قرارات اليوم؟

كانوا وكنا

مئات الآلاف يودعون سلطان باشا الأطرش القائد العام للثورة السورية الكبرى، الوداع الأخير بتاريخ 26 آذار 1982. وتحولت أيام تشييع القائد الوطني الكبير إلى حدث وطني وشعبي عميق المغزى في واحدة من أضخم الجنازات الشعبية في التاريخ السوري خلال القرن العشرين.

كانوا وكنا

صدر العدد الأول من جريدة «الاشتراكية» في دمشق بتاريخ 17 آذار 1912، وهي جريدة جدية هزلية مصورة لصاحبها حلمي الفتياتي. وأول جريدة تدعو إلى الاشتراكية في العالم العربي. لم يتحملها العثمانيون أكثر من شهر واحد فأغلقوا الجريدة. في الصورة قصاصة من العدد الأول لجريدة «الاشتراكية».

كانوا وكنا

كتبت جريدة نضال الشعب العدد 526 عام 1993 أن أزمة الكهرباء ليست وليدة اليوم، بل دخلت عامها الحادي عشر «أي منذ عام 1982». ووصلت الأزمة في دمشق إلى حد مأساوي في أحد الأيام يذكر بالمدن الأوروبية في الحرب العالمية الثانية. هكذا كان الوضع عام 1993. وماذا بشأن كهرباء 2023؟ هل سنعيش زمن ما قبل الكهرباء؟

كانوا وكنا

كانت سورية مليئة بالمصانع المختلفة في القرن العشرين، واشتهرت الصناعة السورية عموماً خارج البلاد. وكانت الصحافة العالمية تتحدث عن الصناعات السورية المختلفة. في الصورة: غلاف مجلة العربي الكويتية مع عبارة: فتاة طرطوس تأخذ نصيبها من تصنيع البلاد عام 1969.

كانوا وكنا

بتاريخ 14 شباط 1982 حدث الإضراب العام الكبير في الجولان المحتل الذي عرف أيضاً باسم «انتفاضة الهوية السورية» رفضاً لقرار الاحتلال بضم الجولان، وتأكيداً على الانتماء للوطن السوري. في الصورة: جانب من الإضراب الكبير في الجولان المحتل شباط 1982.

كانوا وكنا

وقّعت اتفاقية سد الفرات عام 1957، وبدأ العمل عام 1966. وشهدت نهاية الستينيات بدء العمل في العديد من أقسامه. افتتح في بداية السبعينيات. واستطاعت محطة توليد الكهرباء في السد توليد كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية للبلاد. لماذا كان السد آخر المشاريع الإستراتيجية الكبيرة؟ وكم من المشاريع التي تحتاجها سورية لتأمين طاقة كهربائية كافية للبلاد؟ 

كانوا وكنا

طالبت نقابات العمال في سورية بإصدار قانون العمل واعترفت الحكومة بأجور تكفي العامل وأسرته، الاهتمام بصحة العمال، عدم إرهاق العمال بطول ساعات العمل. وكتبت الصحف عن توزيع الأقمشة الشعبية على الفقراء في دمشق وحلب وحمص وحماة. نقلاً عن جريدة الاستقلال العربي العدد 492 الثلاثاء 31 تشرين الأول 1944.

كانوا وكنا

إنشاء معمل للصناعات التلفزيونية في سورية ينتج سنوياً من 15 إلى 20 ألف جهاز كبداية للصناعة الإلكترونية في سورية. قصاصة عن جريدة حمص الأسبوعية العدد 657 تاريخ 18 كانون الأول 1964. يا ترى لوين وصلت صناعاتنا الإكترونية؟