عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

صدر العدد الأول من مجلة «مواسم» عام 1992 كملحق ثقافي لجريدة «في سبيل الأرض والعمل». وهي مجلة ثقافية وأدبية تعنى بإبداعات الكتّاب والمثقفين في الجزيرة، ونشرت المجلة عبر صفحاتها رغم عمرها القصير، لشريحة واسعة من الكتاب والمثقفين. في الصورة: غلاف العدد المزدوج 5-6 عام 1995 وغلاف العدد المزدوج 10-11 عام 1996.

كانوا وكنا

قبل تسعين عاماً، تصاعدت الحركة العمّالية في سورية ولبنان، وعقدت النقابات العمالية السورية واللبنانية «كانت نقابات واحدة في تلك الفترة» العديد من المؤتمرات النقابية في دمشق وبيروت لتنظيم الحركة العمالية الصاعدة سنوات 1931-1932. في الصورة: المؤتمر النقابي الذي انعقد في مدينة بيروت عام 1931: وقوفاً في الصف الخلفي من اليمين: خالد بكداش، آرتين مادويان، فؤاد الشمالي.

كانوا وكنا

كيف قيّمت مجلة «المضحك المبكي» الساخرة حالة الأوضاع السياسية في سورية؟ بهذه الكلمات: خنق الحريات يؤدي إلى أن نضل الطريق ونسقط. مجلة المضحك المبكي العدد 1012 يوم الأحد 9 كانون الأول 1962. وأغلقت المجلة ذات الرسومات الساخرة عام 1966.

كانوا وكنا

في الكاريكاتير الأول: لافتة قرب الفنادق الكبرى معناها «ممنوع دخول الفقراء». وفي الكاريكاتير الثاني، تنقلب الأمور ويصبح الفقير من يركب ظهر الفاسد ويقول «خليها تظبط شي مرة ولو بالكاريكاتير» ويقول له الفاسد «لا تؤاخذنا سيدنا». نشرة نيسان العدد 105 تموز 1999 والعدد 118 آب 2000. 

كانوا وكنا

نشأت أول منظمة لعمال النسيج في حمص أثناء الثورة السورية الكبرى «رابطة عمال النسيج» وخاضت العديد من الإضرابات. وفي سنوات الثلاثينات تصاعدت الحركة العمالية بتأثير الأزمة الرأسمالية العالمية وظهرت نقابات عمال النسيج. في الصورة هوية نقابة عمال النسيج الميكانيكي في حمص التي تأسست عام 1943.

كانوا وكنا

سعت سورية بعد جلاء الاستعمار إلى فك ارتباط الليرة السورية بالفرنك الفرنسي وحماية الليرة السورية أمام العملات الأخرى. في الصورة: الصفحة الأولى من جريدة الأيام السورية عام 1948 تنشر خبراً عن اجتماع شتورا لمناقشة انفصال سورية لوحدها عن كتلة الفرنك.

كانوا وكنا

صدر العدد 119 من جريدة قاسيون في تشرين الأول 1989، واحتوت الصفحة الأولى على الافتتاحية «مشكلة النقل الداخلي بدمشق». وخبراً عن إضراب 400 من عمال المسلخ البلدي مطالبين بحقوقهم في تعويض الذبحة الإضافية وطبيعة العمل والحوافز الإنتاجية والوجبة الغذائية واللباس العمّالي. بالإضافة إلى النقاشات التي جرت في اجتماع مجلس محافظة دمشق.

كانوا وكنا

تصاعدت حركة عمّال النسيج في حلب في خمسينات القرن الماضي، وخاض العمال الإضرابات من أجل زيادة الأجور ومنع التسريح التعسفي وحق التنظيم النقابي. ومن أهم حركات عمّال النسيج ذلك الإضراب الكبير عام 1956، وشاركهم حوالي 15 ألف عامل في مدينة حلب من أجل إلغاء قانون منع العمل السياسي في النقابات. في الصورة عاملات النسيج في حلب منتصف الخمسينات.

كانوا وكنا

«دفاتر مدرسية من نوع جديد» كاريكاتير ساخر منشور في نشرة نيسان، العدد 38 آذار 1989. ويبدو فيه الطلاب وكأنهم من العصور الحجرية القديمة ينحتون بالمسمار على الدفاتر الحجرية محتوى المحاضرة الأولى. أما اليوم فماذا يجب أن نقول في زمن اقتربت فيه الدفاتر الورقية على الأفول؟