راهنية تشى غيفارا وأوضاع الشعوب العربية «الجزء الثاني»
لم يملك غيفارا الإجابة على العديد من الأسئلة. وليس لنا أن نتوقع ذلك. والحقيقة أننا ما زلنا حتى اللحظة نبحث عن بعضها ولن نصل إليها إلا من خلال التجربة والممارسة والإفادة من أخطائها وعبرها. إلاّ أن غيفارا ساهم في إنارة الكثير منها وفي رسم الأطر التي يتم البحث عن الإجابات من خلالها.