عرض العناصر حسب علامة : حزب الإرادة الشعبية

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيف زاويتنا لهذا العدد الرفيق النقابي القديم سعيد شكري شلبي.

الرفيق المحترم أبو نبيل أهلاً بك على صفحات قاسيون، فأنت واحد من الرفاق الذين تحملوا مرارة السجن وقساوة التعذيب، وبقيتم مرفوعي الرؤوس، لم يتزعزع تصميمكم ولم تهن عزيمتكم، وظلت ثقتكم الراسخة تملأ نفوسكم بانتصار قضية الكادحين والمعذبين في الأرض. نرحب بك ونحييك، ونسألك أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعياً؟

رحيل..

غيب الموت بتاريخ 30/8/2010 الرفيق حسن بريمو بعد صراع طويل مع المرض..

يعد الرفيق الراحل من أوائل الشيوعيين في منطقة عفرين، وهو من مواليد صاتيان /1933/، وقد انتسب إلى صفوف الحزب الشيوعي السوري في بداية انتشار الفكر الشيوعي في منطقة جبل الأكراد عام /1953/، وهو من البناة الأوائل للمنظمة هناك.

تعزية

تتقدم اللجنة الوطنية لوحة الشيوعيين السوريين، وهيئة تحرير قاسيون من الرفيق سليم عبود عضو لجنة محافظة طرطوس لوحدة الشيوعيين السوريين،

 

الثقافة العضوية.. واجتماع الشيوعيين

هناك من يرى ويصر أن القوى العدمية هي وحدها الآن التي تمتلك «مثقفين عضويين» يرفعون لواءها وينطقون باسمها ويشيعون خطابها وإيديولوجيتها بدقة وتناغم، وهؤلاء تتغير وجوههم مع تغير الظرف والمهمة ومستوى (جهل) المتلقي، ولكن لا يتغير جوهر خطابهم وتأثيرهم، ويستطيعون سواء من خلالالمنابر الكلاسيكية التاريخية، أو المعاصرة المتطورة باطراد، أن يحدثوا التفافاً كبيراً حول المسلمات العتيقة لهذه القوى، ورؤاها المستجدة وبرامجها السياسية وغير السياسية.

 

تحضيراً للاجتماع الوطني التاسع.. شيوعيو حماة يبحثون في «المحاصيل الاستراتيجية وهموم الفلاحين»

ضمن الأنشطة الجماهيرية الميدانية المقامة تحضيراً وإغناء للاجتماع الوطني التاسع لوحدة الشيوعيين السوريين، أقامت لجنة محافظة حماة لوحدة الشيوعيين السوريين يوم الخميس 23/9/2010 ندوة زراعية بمدينة السقيلبية تحت عنوان: «المحاصيل الإستراتيجية.. المعوقات، وهموم الفلاحين».

 

الموضوعات.. ومقياس الأممية البروليتارية

حاول مقال سابق حول الموضوعات مقاربة الثابت والمتغير في الماركسية اللينينية، والتحدث عن مقياس الموقف الطبقي، وسأحاول هنا مقاربة مقياس الأممية البروليتارية.

إذا كان المطلوب من المناضل الشيوعي ألا يكون مراقباً سلبياً لما يجري خارجاً عنه من أحداث وتطورات سياسية،  بل يجب عليه أن يكون مكافحاً نشيطاً مسلحاً بنظرية علمية ثورية لفهم الواقع وتغييره.. فانطلاقاً من ذلك، وإسقاطاً عليه نقول: لقد جاء في موضوعة الاشتراكية وأزمة الرأسمالية ما يلي:

الموضوعات.. والمهام.. ووحدة الشيوعيين السوريين

لا بد أن نتذكر ونحن نناقش الموضوعات البرنامجية أن واقع الشيوعيين السوريين مرير ومؤلم، وذلك بسبب الانقسامات التي ما انفكت تعصف بالحزب حتى الماضي القريب، أهم ما نتج عنها أننا أصبحنا شيعاً وفصائل تنظيمية متجاورة، انبثقت كلها من رحم الحزب الشيوعي السوري الواحد، ذي التاريخ النضالي المجيد..

ومنذ بدء الانقسامات وحتى اليوم، يحاول الجميع أن يرث هذا التاريخ، وربما هذا طموح مشروع، ولكن اللافت أن الفصيلين الموجودين في الجبهة يسعى كل منهما لاحتكار اسم الحزب، ويدعي أنه الوريث الشرعي له.

قراءة جديدة في البيان الشيوعي

الأفكار الواردة في البيان الشيوعي، الذي كتبه ماركس وإنجلز، لا تزال بإمكانها مساعدتنا على فهم هذا العالم لماذا نقرأ اليوم البيان الشيوعي المكتوب عام 1848؟! لقد كتب قبل ثلاثين عامًا من اختراع الهاتف، في وقتٍ كان يموت فيه تقريبًا نصف الأطفال في إنجلترا قبل بلوغهم الخامسة من العمر. في البداية كان البيان معدًا كبرنامج سياسي لعصبة الشيوعيين – وهي منظمة تكونت من عدة مئات من الأوروبين المناهضين للرأسمالية، معظمهم كانوا من المهاجرين الألمان وكان مقرها في لندن، وقد تم حلها بعد خمس سنوات فقط من هذا التاريخ

بيان من رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير

استأنفت التفجيرات الإجرامية تجوالها في أرجاء البلاد، وآخرها التفجير الجبان في منطقة المزة يوم الاثنين 29/4/2013، والذي استهدف السيد رئيس مجلس الوزراء الدكتور «وائل الحلقي»، مخلفاً عدداً جديداً من الضحايا والجرحى السوريين، ودماراً كبيراً في ممتلكات المواطنين..