عرض العناصر حسب علامة : حركة احتلوا وول ستريت

ما يكل مور: احتلوا مزيداً من الساحات!

تستضيف مدينة نيويورك سنوياً (منتدى اليسار) وذلك ضمن نشاطات مؤتمر الربيع التقليدي، وحظي المؤتمر هذا العام باهتمام واسع وارتقى في أعماله كما ونوعاً كتعبير عن حالة نهوض الشارع الامريكي بعد أن بدأت انعكاسات الازمة الاقتصادية تصل إلى المستهلكين الامريكيين مباشرة، شارك في المؤتمر آلاف اليساريين الامريكيين وضيوف أجانب، وتركز الموضوع الرئيسي في جدول الأعمال مناقشة تطورات حركة( لنحتل) وآفاق تطورها.

احتجاجات «وول ستريت» ستنتقل إلى لندن

خرجت في نيويورك مسيرة عنوانها «مسيرة الميلونيرات» توجهت إلى منازل 5 من أكبر أثرياء المدينة من بينهم عملاق شركة «نيوز كورب» روبرت مردوخ، ومدير مصرف «جي بي مورغان» جايمي ديمون، والملياردير المحافظ ديفيد كوخ. ورفع المتظاهرون شيكات كبيرة تعبيراً عن اعتقادهم بأن الضرائب التي يدفعها الأثرياء ستتقلص بشكل كبير عند انتهاء صلاحية «الضريبة على المليونير» بنسبة 2 % في كانون الأول المقبل.

من الصحافة الأمريكية احتجاجات «وول ستريت».. إلى أين؟

 تناولت بعض الصحف الأمريكية المظاهرات الاحتجاجية التي تنظمها حركة «احتلوا وول ستريت» في الولايات المتحدة، وأشارت إلى تزايد حجم حراكها الشعبي وإلى انتشارها في العديد من المدن الأميركية بعد أن انطلقت من نيويورك خجولة قبل أسابيع.

أخيارنا

 ما بقي لكم أي عذر! إما أن تنضموا الآن إلى الانتفاضة البارقة في شارع «وول ستريت»، وفي شوارع مال المدن الأمريكية الأخرى، أو تركدون في الجانب الخطأ من التاريخ.

 

حركة الاحتجاج الأمريكية.. المآل والمصير

 مع تزايد تأثير حراك «احتلال وول ستريت» وطنياً وعالمياً، يزداد إلحاح السؤال «وماذا بعد»؟ ورغم عدم إمكانية الإجابة عن السؤال ببساطة إلا أنه توجد أفكار عامة يمكن أن تساهم بالربط بين «حركات الاحتلال» والمجتمع الأوسع الذي يضم 99% من الناس، وهو ما يمثل المهمة الأكثر إلحاحاً في هذه اللحظة. لأن نخب الشركات العملاقة تخشى توحد الحركة وتعاظم قدرتها، كما يخشى مصاصو الدماء ضياء الشمس، وكما يقول كريس هيدجز: