الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون بصاروخ فرط صوتي stars
أعلنت جماعة الحوثي في بيان صادر يوم الأربعاء 27 آب، تنفيذ عملية استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي.
أعلنت جماعة الحوثي في بيان صادر يوم الأربعاء 27 آب، تنفيذ عملية استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي.
تظاهر مئات الآلاف من المستوطنين في تل أبيب مساء الثلاثاء 26 آب، مطالبين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإبرام اتفاق مع حركة "حماس" للإفراج عن الأسرى المحتجزين في قطاع غزة.
أعلنت القوات المسلحة اليمنية (أنصار الله الحوثيون) الأحد 17 آب 2025 استهدافها من جديد لمطار بن غوريون في تل أبيب (مطار اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ) وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتي نوع "فلسطين٢"، وقالت إن العملية حققت هدفَها بنجاح وتسببَت في هروب ملايين المستوطنين إلى الملاجئ، وتعليق حركة المطار.
وسط لحظة إقليمية مشحونة بالتوترات، رفعت تركيا الستار عن قوةٍ نارية جديدة أذهلت المراقبين وأثارت عناوين الصحف. ففي معرض دولي للصناعات الدفاعية بإسطنبول، كشفت أنقرة عن صاروخ باليستي فرط صوتي محلي الصنع لأول مرة، تلاه استعراض قنبلة جوية خارقة للتحصينات بقدرات تدميرية هائلة. وبطبيعة الحال، لم يكن هذا الاستعراض مجرد عرض تقني عابر، بل رسالة لها مدلولاتها العسكرية. فالدول نادراً ما تكشف عن أوراقها الرابحة من الصواريخ والقنابل إلا لهدف أبعد من الإبهار – هدفٌ يتجاوز حدود تركيا ليصل صداه إلى خصومها في الإقليم. فلماذا اختارت أنقرة هذا التوقيت بالذات لتُري العالم أسلحتها الجديدة، وما الرسائل التي تحملها هذه الخطوة جيوسياسياً؟
أعلنت القوات المسلحة اليمنية (أنصار الله الحوثيون) مساء اليوم الثلاثاء 29 تموز 2025، استهادف مطار بن غوروين التابع لكيان الاحتلال «الإسرائيلي» بصاروخ فرط صوتي من نوع فلسطين 2. وجاء بيان الجماعة الرسمي كما يلي.
كشفت اليوم الأربعاء 23 تموز 2025 قناة كان العبرية التابعة لإعلام حكومة الاحتلال عن محاولة اغتيال لرئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو.
أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون) في بيانٍ لها يوم الأحد 6 تموز، تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد (مطار بن غوريون) في منطقة "يافا" المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع "فلسطين-2".
تشهد «إسرائيل» منذ بدء التصعيد العسكريِّ مع إيران في فجر 13/حزيران، سياسة تعتيمٍ إعلاميٍّ صارمٍ، لتقليل الإفصاح عن حجم الخسائر الفعليَّة الناجمة عن الضربات الإيرانيَّة. تعتمد هذه السياسة على آلياتٍ متعدِّدةٍ تشمل: الرقابة العسكريَّة المباشرة، مصادرة محتوى الصحفيِّين، وحذف التقارير المسرَّبة، بهدف حماية «صورة الردع» «الإسرائيلية» داخليّاً وخارجيّاً، بعد أن تلقَّت ضرباتٍ مؤلمةً في عمق الجبهة «الإسرائيلية» الداخليَّة بعد مضي أسبوع على الهجمات التي شنَّتها على إيران.
يبدو أنّ قدرة «الإسرائيليين» على التحمّل تشهد انهياراً سريعاً بعد أيام قليلة من الضرباتِ المدمّرة للردّ الإيراني بالصواريخ والمسيّرات المتطوّرة، كعاقبة لقرار قيادتهم شنّ العدوان الواسع الأخير على إيران منذ 13 حزيران 2025، وخاصةً مع التفاقم غير المسبوق للأزمة الوجودية التي يعانيها هذا الكيان، والاستنزاف الطويل في غزة. فما إن دخلت المعركة المباشرة مع إيران يومها الثالث، حتى بدأ مستوطنون يفرّون من «أرض الميعاد» بحراً وبرّاً. فرصد تقرير لـ«هآرتس»، في 16/6، أكثر من 100 هارب، ما بين «إسرائيلي» وأجنبي، عبر موانئ هرتسيليا وحيفا وعسقلان، دفعوا آلاف الدولارات للهروب على يخوت وقوارب إلى قبرص. وفي 17/6 توقع تقرير للقناة 12 العبرية أن يؤدي استمرار تقييد حركة المستوطنين إلى رفع نسبة التغيّب عن العمل إلى 75%. وكشفت يدعوت أحرونوت في 18/6 أنّ عدداً كبيراً من «الإسرائيليين» يهربون إلى سيناء فالقاهرة ثم دول أجنبية، في ظل استمرار إغلاق المطارات وشلل الملاحة الجوية. كما بات نحو 100–150 ألف «إسرائيلي» عالقين في الخارج.
أصدر رئيس هيئة الأركان الإيرانية، عبد الرحيم موسوي، تحذيراً للمستوطنين «الإسرائيليين» اليوم الثلاثاء 17 حزيران 2025، قال فيه: غادروا الأراضي المحتلة وخاصة "تل أبيب" وحيفا للحفاظ على أرواحكم، ولا تكونوا ضحايا لنزوات نتنياهو المتوحشة، بحسب تصريحه.