الأزمة الكورية اليابانية
حملت وسائل الإعلام إلينا ظهور المشاكل الكورية-اليابانية إلى الواجهة، وبعض المشاكل يعود إلى زمن الحرب العالمية الثانية، والتي بقيت عالقة دون حل حتى اليوم.
حملت وسائل الإعلام إلينا ظهور المشاكل الكورية-اليابانية إلى الواجهة، وبعض المشاكل يعود إلى زمن الحرب العالمية الثانية، والتي بقيت عالقة دون حل حتى اليوم.
خرجت اليابان مدمرة ومهزومة بعد الحرب العالمية الثانية، وعانت من الآثار الوحشية لكارثة هيروشيما وناغازاكي. وكان الثمن السياسي الذي دفعته اليابان بعد الحرب، هو فرض تحالف الحرب الباردة في صف الولايات المتحدة، ورغم تحول اليابان إلى مركز إمبريالي، لكنه بقي يدور ضمن الفلك الأمريكي في التحالف الذي كرس هيمنة الأخيرة على المنطقة، وعلى اليابان نفسها في فترة صعود الولايات المتحدة في النصف الثاني من القرن العشرين.
أفادت وكالات أنباء فلسطينية باستشهاد شاب فلسطيني وإصابة 30 آخرين بالرصاص الحي في مواجهات مع قوات العدو عقب محاولة مستوطنين اقتحام قرية المغير في رام الله بالضفة الغربية.
يبدو أن العام الجديد بدأ حاملاً معه فرصة تحوّل هامة في العلاقة الروسية- اليابانية، مع تأكيد رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي نيته المضي قدماً في المفاوضات مع موسكو حول قضية جزر الكوريل، والتوقيع على معاهدة السلام بين البلدين.
تعتبر اليابان، كنظيرة آسيوية لبريطانيا العظمى، ذات مكانة إستراتيجية متمايزة في القارّة الأوراسيّة العملاقة بحكم موقعها، وهو الأمر الذي انعكس بشكل كبير على قراراتها السياسية عبر القرون، ومنحها شكل قوّة بحرية تاريخية. اختارت الدولة الشرقية بحكمة أن تطبق أجزاءً محددةً من (الغربنة» بعد إصلاحات ميجي في 1868، وهو ما سمح لها بالنمو والتفوق بسرعة كبيرة على منافسيها الإقليميين لتنهض في نهاية المطاف كقوّة عظمى بحدّ ذاتها.
تجري تغيرات على عمليات التراكم الرأسمالي عالمياً بشكل مستمر، حيث يتغير تموضع رأس المال عبر القطاعات، وعبر العالم... ولكن العنصر الأكثر حسماً في مسار التراكم الرأسمالي، وفي تغير التقسيم الدولي للعمل، هو حجم رأس المال المتراكم في مجالات التصنيع العليا.
أكدت الهيئة الوطنية لمخيمات مسيرة العودة وكسر الحصار، على استمرار مسيرات العودة رغم تصعيد الاحتلال ومحاولاته قمعها بالرصاص المتفجر والقنابل الغازية، وأن الجمعة القادمة ستنطلق تحت شعار «أطفالنا الشهداء».
تصدر العديد من التحذيرات الحثيثة من أزمة مالية عالمية جديدة، ليس فقط من المستثمر الملياردير جورج سورس، ولكن أيضاً من اقتصاديين هامّين معتمدين من قبل بنك التسويات الدولية: أو بنك البنوك المركزية.
توجه الرئيس، دونالد ترامب، إلى آسيا، في أطول جولة يقوم بها رئيس أمريكي إلى هذه القارة، منذ أكثر من ربع قرن. الجولة التي امتدت من 5 إلى 14 تشرين الثاني، شملت خمسة دول، حيث بدأت في اليابان وانتهت بالفلبين، وتوقف خلالها في كل من كوريا الجنوبية والصين وفيتنام.
بنجاحٍ جديد، أجرت كوريا الديمقراطية اختباراً حديثاً للصواريخ الباليستية وللقنبلة الهيدروجينية، وأعلنت في الـ3 من الشهر الجاري، أنها طوَّرت رأساً هيدروجينية تتميز بقوة تدميرية كبيرة، يمكن تركيبها على الصواريخ الباليستية، مؤكدة أن «جميع مكونات الرأس الهيدروجينية صنعت في البلاد وهي سلاح ذري حراري متعدد الوظائف يتميز بقوة تفجيرية مدمرة، ويمكن تفجيرها على ارتفاعات عالية».