يوم الجمعة 27 آب 2021 عقدت شركة كيوكسيا القابضة «Kioxia Holdings» العاملة في مجال أشباه الموصلات، اجتماعاً مع عدد من المدراء التنفيذيين الأمريكيين. كان الهدف الأساسي من الاجتماع هو إطلاق عمليّة طرح عام أولي للاكتتاب على أسهم الشركة، والموافقة على تقديم طلب لسوق طوكيو للأوراق المالية. لكن تمّ تعديل جدول الأعمال دون ذكر السبب.
عقد قادة الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا اجتماع قمة الجمعة وسط الجهود الأمريكية لمناهضة الصين.
أفاد الفرع اليابــاني لشـــركة فـ..ـا يـ..ـزر الأمريـ..ـكية بالعثور حتى 5 أيلول الجاري على ملــ..ــوثــ..ــات في 95 عبوة من لـ..ـقـ..ـاحها المضاد للـ..ـجـ..ـائـ..ـحـة الحالية في مختلف أنحاء البلاد، لكنه أكد في الوقت ذاته «سلامته
انخفض المؤشر الرئيسي لبورصة طوكيو «نيكي»، اليوم الجمعة، 20 آب، إلى أدنى مستوى له منذ شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، أي أن المؤشر تراجع إلى أدنى مستوى في 8 أشهر، وذلك بفعل تراجع سهم شركة «تويوتا موتور».
حذر مسؤولو الأرصاد اليابانيون في هيروشيما من الأمطار الغزيرة في ثلاث المحافظات هي ساغا وناغازاكي وفوكوكا.
رغم مضي أشهر على تقرير بعثة منظمة الصحة العالمية إلى الصين آخر آذار الماضي، والتي لم تجد دليلاً على نشوء الفيروس من مختبر ووهان، ما زالت القضية محلّ تجاذب سياسيّ، فبعد كل تصريح أمريكي تردّ الصين بالتذكير بتعاونها، داعيةً بالمقابل للتحقيق بأسباب ضعف الاحتواء الأمريكي للوباء، مع تساؤلات عن مختبر الأسلحة البيولوجية والكيميائية في قاعدة «فورت ديتريك» العسكرية الأمريكية بولاية ميريلاند. يتناول التقرير التالي بعض تصريحات الطرفين، إضافة لمعلومات عن مختبر «فورت ديتريك» وخاصةً ما كشفته السنة الماضية باحثةٌ أمريكية سبق لها العمل فيه.
في خطوة لقيت استنكاراً واسعاً، رفضت اللجنة الأولمبية الدولية (IOC) المشاركة في الأحداث التذكارية للذكرى الـ 76 للمحرقة النووية التي ارتكبها في مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيَّتَين جيشُ الولايات المتحدة الأكثر إجراماً في التاريخ.
تتصدر اليابان وبريطانيا والولايات المتحدة وبلدان منطقة اليورو قائمة الدول الأكثر مديونية، حيث تجاوز الدين الحكومي في اليابان 200% أكثر من الناتج المحلي الإجمالي.
سعت الولايات المتحدة من خلال استراتيجيتها إلى تطويق الصين، لإنشاء تحالف يساعد واشنطن بمسعاها هذا، وقد برزت ضمن هذه المحاولات مع بلدان محيطة بالصين، مثل: الهند واليابان وأستراليا. وعلى الرغم من أن إنشاء هذا النوع من التحالفات لم يثمر بعد، ولم يحقق نتائج جدية في مواجهة نفوذ الصين المتزايد، إلّا أن واشنطن لم تستخدم كافة أوراقها بعد.
قال الممثل الياباني يوم الجمعة (25 حزيران) في الاجتماع رقم 31 للدول الأطراف المتعاهدة على (اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار)، أن تصريف المياه الملوثة نووياً خال من أي أضرار بعد معالجتها، مؤكداً أن اليابان «منفتحة وشفافة» في هذا الأمر، وأن ممارساتها ذات الصلة قد أقرتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
