الصين تستهدف تنمية اقتصادها 5% لعام 2024 stars
كشف تقرير نشرته وزارة المالية الصينية يوم الأحد، عزم بكين زيادة الإنفاق الدفاعي بنسبة 7.2% في عام 2024، ليصل إلى 1.56 تريليون يوان (230 مليار دولار).
كشف تقرير نشرته وزارة المالية الصينية يوم الأحد، عزم بكين زيادة الإنفاق الدفاعي بنسبة 7.2% في عام 2024، ليصل إلى 1.56 تريليون يوان (230 مليار دولار).
في مقابلة مع لو فنغ، البروفسور في معهد التنمية الوطني في جامعة بكين، علّق على قضايا شديدة الأهمية بالنسبة للنمو الاقتصادي الكلي للصين في 2023 وارتباطه بمعدل التوظيف وعلى كون تعزيز الاستهلاك المحلي هو الحلّ لتحقيق نمو مستقر في 2023.
ما زالت التصرفات "غريبة الأطوار" تنتاب الرئيس الأمريكي جو بايدن، وهذه المرة وقع في خطأ تناقض فيه بشكل صارخ حتى مع توقعات صندوق النقد الدولي وهو المؤسسة المحسوبة على واشنطن أساساً.
هل يمكن للاقتصاد الصيني أن يُبحر على طول عام 2022 أم أنّ مركبه سيبدأ بالغرق؟ البلد ذي ثاني أكبر اقتصاد في العالم متوضع بشكل جيّد ليستقرّ عند معدل نمو يجاوز 5% هذا العام، والبلاد على مسار لتصبح دولة ذات دخل مرتفع في فترة أقصاها نهاية 2023، هذا ما توقعه اقتصاديون بارزون، ليرسل ملاحظة متفائلة تمهيداً لبداية قوية في عام 2022، وذلك خلافاً لوجهات النظر المترددة التي تشكك في آفاق الاقتصاد الصيني.
كوفيد-19 هي أكبر حالة طوارئ صحيّة شهدتها البشريّة في الآونة الأخيرة. وضع الوباء الإنسانية في اختبار جديد شكّل عالمنا بحيث باتت جميع البلدان تمرّ وتشهد تغييرات هيكلية في شؤونها الداخلية والدولية. ورغم أنّ البعض يحاول إنكار الأمر، فقد أثبتت الصين بأنّها مساهم كبير في مساعدة العالم على مكافحة كوفيد-19، عبر ريادة إنتاج اللقاح والعديد من اللقاحات الأخرى، وفتح الباب واسعاً لمنح الدول ذات الدخل المنخفض اللقاحات المجانيّة
كشف مكتب الإحصاء في مقاطعة شانشي الصينية بشمال البلاد يوم أمس الأربعاء في مؤتمر صحفي أنّ الناتج المحلي الإجمالي لهذا الجزء من الصين قد نما خلال النصف الأول من العام الجاري 2021 بنسبة 12.2% على أساس سنوي.
توظّف صناعة السيارات الألمانيّة عشرات آلاف العمّال، وترتبط بها 1,8 مليون وظيفة بشكل غير مباشر، لكن حتّى هذه الأرقام لا تعبر تماماً عن مدى أهميتها حقاً بالنسبة لألمانيا. فحتّى لو أغفلنا حقيقة أنّ العلامات التجارية، مثل: «فولكس فاجن» معروفة في جميع أنحاء العالم، يبقى قطاع السيارات هو من يقود المعرفة الصناعية التي تعتمد عليها قوّة الاقتصاد الألماني. تواجه هذه الصناعة اليوم أزمة حادّة: تمّ تسريح الآلاف العام الماضي، ويكافح العديد من الموردين الصغار للنجاة. لكنّ اللائمة هنا لا يجب أن تقع فقط على الوباء، فحتّى قبله كانت المبيعات في حالة ركود. كتب المستشار الإداري أليكس بارتنرز: «الداروينيّة ترسخت هنا، فالشركات المصنّعة المبتكرة وذات الأمان المالي، هي وحدها التي ستنجو من هزّة السوق القادمة».
يتركز أثرى أثرياء العالم، المتوجون علناً بثروات من مئات مليارات الدولارات، في قطاع خدمات التكنولوجيا العالية، وتحديداً الخدمات المرتبطة بقطاع المعلومات والاتصالات... من جيف بيزوس إلى إيلون ماسك، بيل غيتس وزوكربرغ وصولاً إلى جاك ما. والسر بسيط، فهؤلاء يمتلكون أهم السلع في عالم اليوم وأعلاها قيمة: البيانات... تلك التي نعطيها بسهولة وبساطة مع كل استخدام للخدمات الإلكترونية الموصولة على الشبكة، قاعدة معلومات تتيح الكثير من السيطرة.
تشهد مصر منذ عام 2016 موجة جديدة من اتساع مستوى الديون والخارجية منها تحديداً. ورغم السهم الصاعد لحجم الديون التي تجر الديون، إلّا أن التسويق الذي يشهده النموذج المصري المكرّر كبير جداً... إذ تنتشر «المانشيتات العريضة» حول مصر كأهم اقتصاد في المنطقة والأعلى نمواً بين الدول الناشئة، بينما مؤشرات أساسية تقول: إنّه لا جديد تحت الشمس، ومصر تتبع النموذج التقليدي الذي جربته سابقاً مع غيرها، حيث تتدفق الموارد الخارجية وتزداد البنية الاقتصادية والاجتماعية هشاشة.