ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 9 أشخاص من جراء عدوان شنه جيش الاحتلال «الإسرائيلي» على بيت جن في ريف دمشق الليلة الماضية وفجر الجمعة 28 تشرين الثاني 2025، وتعرضت قوة معتدية من جيش الاحتلال لإطلاق نار واشتباك مع الأهالي وانسحاب القوة "الإسرائيلية" إلى خارج بيت جن، واعترف الاحتلال حتى الآن بإصابة 6 من جنوده وضباطه بعضهم بحالة خطيرة.
أصدرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصريحاً صحفياً اليوم الأحد 22 أيلول 2024 حيّت فيه الرد الذي بدأته المقاومة في لبنان (حزب الله) بقصف أهداف الاحتلال شمالي فلسطين المحتلة رداً على مجازر الاحتلال وجرائمه. وأكد تصريح الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن هذا الرد يؤكد على وحدة الساحات والمصير والدم.
استهدفت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الأحد، 22 أيلول 2024، هدفاً حيوياً تابعاً للاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.
استشهد شاب برصاص قوات الاحتلال الصهيونيّ، مساء الأحد، 15 أيلول 2024، بعد تنفيذه عملية طعن عند باب العامود في مدينة القدس المحتلة.
أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يوم الثلاثاء الماضي، 19 كانون الأول، وخلال زيارة له إلى البحرين، حيث يقع مقر القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية ومقرّ الأسطول الخامس الأمريكي، أعلن عزم الولايات المتحدة إنشاء تحالف بحري جديد يتولى القيام بعملية أسماها (حارس الازدهار)، وفق هدفٍ معلن هو حماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر ضد هجمات الحوثيّين.
أعلن الإعلام الحربي التابع لـ"حزب الله" عن عدد العمليات العسكرية التي نفذتها عناصر المقاومة الإسلامية في لبنان ضد مواقع الجيش "الإسرائيلي" وتجمعات قواته منذ بداية العدوان على غزة في السابع من أكتوبر الماضي.
«لا بد لنتنياهو من تغيير حكومته المتشددة لإيجاد حل طويل الأمد للصراع الإسرائيلي الفلسطيني». «الحكومة الحالية هي أكثر الحكومات محافظةً في تاريخ إسرائيل ولا تريد حل الدولتين». «الحكومة الإسرائيلية بدأت بفقد الدعم من المجتمع الدولي بسبب القصف العشوائي في قطاع غزة».
استقبل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية مساء الخميس في قطر وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، الذي أعرب عن دعم إيران للشعب الفلسطيني ومقاومته.
زار وزير الخارجية الإيران، حسين أمير عبد اللهيان، العاصمة القطرية الدوحة الخميس، في المرحلة الثانية من جولته الاقليمية الثالثة خلال الأسابيع الستة الماضية وبعد التطورات الحالية في غزة، والتقى هناك رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية.
يصل "الطوفان" إلى أربعينيّته وما يزال قوياً وجارفاً، رغم التضحيات المهولة بل وبسبب هذه التضحيات بالذات – نظراً لأن العدوّ يمثّل ذروة غير مسبوقة لما أفرزته الرأسمالية من قذارة فاشيّة. ويَعِدُ الطوفان بانتصارٍ سيسجَّلُ كأحد أهمّ الأحداث المفصلية بتاريخ الصراع بين معسكر الشعوب وقواها الأكثر تقدّمية من جهة ومعسكر القوى الإمبريالية الفاشية بقيادة واشنطن والصهيونية وحلفائهما الأوروبيين (وخاصةً ورثة هتلر وبلفور) من جهة ثانية. وإذا كان الشعب الفلسطيني البطل هو رأس الحربة اليوم في ملحمة تحرّره الوطنية، فإنّه استطاع بجدارة أنّ يفرض من جديد وبقوة غير مسبوقة، هذا الفرز الصائب الدقيق والقاطع كشفرة، في ساحة الصراع الأممي الطبقي والحضاري العالَمي، حيث شحذ همم المتضامنين بالملايين في القارات الخمس، حتى أخذ نضالهم لعدالة هذه القضية الأممية يرتقي من الكلمة الهاتفة بوقف الإبادة الجماعية في غزة، إلى الفعل العملّي لعرقلة شحنات أسلحة "لإسرائيل" من موانئ بلجيكا وأمريكا وأستراليا.
