«الجيل زد» هل يمكن أن يتحوّل من حاملٍ للحركة لأداة تفتيتها؟!
شهد المغرب في أواخر أيلول الماضي 2025 اندلاعا مظاهرات واسعة قادتها حركة شبابية عُرفت باسم «جيل زد 212»، انتقلت من فضاء التنظيم الرقمي إلى ميادين الاحتجاج. لتضاف المغرب إلى قائمة عددٍ من الدول بدأت تنشط فيها مجموعات تشتق اسمها من «جيل زد» فكيف يمكن النظر إلى هذه التحركات؟ وهل يمكن أن يقود هذا الجيل مشروع التغيير؟