عرض العناصر حسب علامة : المزة

محافظ دمشق يعلّق على الاحتجاجات ضد المرسوم 66 stars

نقلت الإخبارية السورية مساء اليوم الإثنين 20 تشرين الأول تصريحات لمحافظ دمشق ماهر مروان إدلبي، حول المرسوم 66 الذي تجددت ضده احتجاجات الأهالي المتضررين وخاصة في منطقة المزة، والذين وجهوا خلالها انتقادات شديدة للمحافظ مطالبين برفع الظلم عنهم. 

حريق في مشفى الأطفال بدمشق stars

اندلع حريق في مبنى مشفى الأطفال الجامعي الواقع بمنطقة المزة في العاصمة السورية دمشق صباح اليوم السبت 11 تشرين الأول 2025.

دوَّامة ُالعجز غير المُبرر..

باتَ واضحاً حتى لمن بصعبُ عليه الرؤية ما تعانيه مدينة دمشق عموماً وحي المزة بشكل خاص وبالتحديد المزة 86 من ضعف في الخدمات، فهو يعتبر من أكبر الأحياء العشوائية والمكتظة سكانياً ولا سيما في الآونة الأخيرة.

خلف الرازي.. عام إضافي يستنزف الحقوق

عام جديد مضى دون جدوى على الموعودين بالسكن البديل الخاص بشاغلي مشروع خلف الرازي من قبل محافظة دمشق، مع إضافات زمنية مفتوحة على التنفيذ أوصلت هؤلاء إلى سقوف مغلقة على الحقوق، في الوقت الذي تتغنى فيه المحافظة بالإنجازات المحدودة بمشاريعها السكنية السياحية في منطقتي «ماروتا سيتي» و«باسيليا سيتي».

السكن البديل في الأحلام

مرة جديدة يعاد التذكير بملف خلف الرازي، ومشاريع النجوم الخمس «ماروتا سيتي» و»باسيليا سيتي» لأصحاب الملاءات المالية على حساب حقوق المواطنين، وهذه المرة من بوابة السكن البديل الذي طال انتظاره من قبل مستحقيه.

موسم السيول.. قبل أن «تقع الفاس بالراس»

بدأ موسم المطر لهذا العام، ومع بدئه ارتسمت من جديد معالم معاناة الأهالي المتوقعة في بعض المناطق، وخاصة المرتفعات السكنية في دمشق، التي أتت السيول عليها وبالاً في موسم الأمطار خلال العام الماضي.

 

بساتين الرازي.. المالكون الأصليون «آوت»

لم يعد سراً أن مشروع تنظيم خلف الرازي الذي أصبح اسمه «ماروتا سيتي» قد خرج من كونه مخصصاً لأبناء المنطقة وساكنيها، وأصبح لأصحاب الثروة والحظوة من الطبقة المخملية.

مزة 86 من الأحياء المنسية!؟

حي المزة 86 كغيره من الأحياء المخالفة، المحيطة بالعاصمة دمشق، مكتظ بالكثافة السكانية، التي تغلب عليها الحاجة والفقر كما التهميش والعوز، وهو يعاني من تدهور الخدمات العامة، حتى ظن الأهالي بأنه من المنسيات على مستوى خارطة الخطط الرسمية والاهتمام الخدمي.

 

مساكن عمّرها الفساد.. مزة 86 نموذجاً

منذ أن بدأت الاضطرابات الأمنية في سورية، وزحف المخالفات العمرانية يتوسع في جميع المدن والبلدات، وذلك في غياب قمع المخالفات لأسباب تتعلق في تشاركية المصالح بين متصيدي فرص فوضى البناء والأوصياء على رسم المخالفات وتجار القوانين.. خلال الأشهر الستة الماضية قامت تقريباً مدن وأحياء كاملة في البلاد، بشكل يدعو الإنسان إلى السخرية في عالم تسوده الفوضى البصرية والتلوث البصري.