عرض العناصر حسب علامة : اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

عشرات الآلاف في وداع منصور الأطرش.. والشيوعيون يشاركون بالعزاء

كان يوم الجمعة 17/11/2006 في مدينة السويداء، يوماً وطنياً جماهيرياً بامتياز، حيث شارك نحو خمسين ألف شخص في تشييع رئيس مجلس الشعب السوري السابق وواحد من أبرز الشخصيات الوطنية على الساحة السياسية السورية الأستاذ منصور الأطرش الذي توفي يوم الثلاثاء ا14/11/2006.

صحيفة قاسيون بين مؤتمرين مانزال على العهد

بعد الانتهاء من عملية تقديم التقارير الأساسية ألقيت كلمة نوعية باسم أسرة تحرير صحيفة قاسيون جاء فيها:

أيتها الرفيقات . . . . أيها الرفاق:

نحييكم باسم هيئة تحرير صحيفتكم «قاسيون»، ونتمنى لأعمال مؤتمرنا كل النجاح. . .

لابد لنا بداية ونحن نقدم تقريرنا عن واقع صحيفة قاسيون ونشاطها خلال الفترة الماضية، أن نتذكر بكل إجلال ومحبة فقيدين عزيزين شكل غيابهما خسارة كبيرة للصحافة الشيوعية، وهما الرفيقان الراحلان: عادل الملا (أبو محمد) وكمال مراد (أبو بحر) اللذان ترك رحيلهما أثراً بالغاً في نفوسنا جميعاً.

ولكن، وكما قيل في تأبين كل منهما: (اللي خلف مامات)، وهاهي قاسيون بجهود كل المخلصين لها تسير قدماً، متجاوزة كل العوائق والعقبات.

أيتها الرفيقات. . . . أيها الرفاق:

بيان من الشيوعيين السوريين من أجل خيار المقاومة الشاملة والدفاع عن ا لاقتصاد الوطني وحقوق الطبقة العاملة

أيها العمال وجميع الكادحين بسواعدهم  وأدمغتهم..

يأتي الأول من أيار هذا العام، ومخاطر العدوان الخارجي تتهدد وطننا بصورة متعاظمة، وهذا العدوان الأمريكي - الصهيوني يستهدف الجميع دون استثناء، ولا سبيل لمجابهته إلا بخيار المقاومة الشاملة التي تعتمد على أبناء شعبنا كافة، وفي مقدمتهم الطبقة العاملة.

المادة الثامنة.. وأعداء الإصلاح!

«الشعب يريد إسقاط الفساد».. عبارة رددها الشباب السوري في قلب العاصمة دمشق، وبالتحديد من أمام قلعتها التاريخية والنصب التذكاري لصلاح الدين الأيوبي في ذكرى انطلاق الجبهة الشعبية للتغيير في سورية، ولا نظن أن هناك عبارة يمكن أن يتوحد حولها السوريون إذا أسقطوا الشعارات غير الموضوعية كهذه العبارة، وهي توازي شعار تحرير الجولان.. لماذا؟!...

بلاغ عن رئاسة اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

يثير تطور الوضع في البلاد القلق الشديد لدى كل من يهمه مستقبلها، فالأزمة الوطنية العميقة الشاملة لا يمكن أن تجد حلاً لها بطبيعة الحال عبر الإجراءات الأمنية العسكرية فقط، التي تفضي حتماً إلى تعقيد وتأخير الوصول إلى الحلول السياسية الوطنية الحقيقية، المخرج الآمن الوحيد للأزمة الذي يضمن وحدة البلاد والحفاظ على سيادتها.

الشيوعيون السوريون بدير الزور يحتفلون بذكرى الجلاء العظيم

يعتبر يوم الجلاء في 17 نيسان عام 1946 العيد الوطني للشعب السوري بامتياز، هذا اليوم الذي جلا فيه آخر جنود المستعمر الفرنسي عن أرض الوطن، بلادنا سورية، بفضل إرادة شعبنا الحرة، حتى أصبح هذا العيد رمزاً للوحدة الوطنية يحتفل فيه المواطنون السوريون كل عام، يستقون منه دروس المقاومة ومعاني الفخر والاعتزاز.

رحيل

بلاغ عن شيوعيي المالكية

بعد لقاءات عديدة مع مختلف التيارات والفصائل الشيوعية المتواجدة في منطقة المالكية وريفها إضافة لتاركي التنظيمات لأسباب مختلفة والمتمسكين بشيوعيتهم بطريقتهم الخاصة، وبدعوة من اللجنة الفرعية لتيار (قاسيون)، وبالتنسيق مع ممثلي اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في محافظة الحسكة.