عرض العناصر حسب علامة : اللاذقية

لماذا تخلّت «أكشاك الخبز» عن تقديم خدماتها في اللاذقية؟

منذ سنوات بعيدة قامت الشركة العامة للمخابز بزرع مجموعة من الأكشاك في كافة أحياء المدينة لبيع ربطات الخبز إلى المواطنين بالسعر الرسمي (15) ل.س للربطة. متحمّلةً أجور نقلها وتوزيعها على أماكن تواجد هذه الأكشاك، فتصل إلى المستهلك طازجة وبسعر يناسب دخله. بينما كان سعرها في الدكاكين (20) ل.س. 

من حديقة عامة إلى «خاصة»..!

وردت إلى «قاسيون» مؤخراً شكوى موقعة باسم مجموعة من مواطني مدينة جبلة، يبيّنون فيها حجم المعاناة التي يعاني منها المواطنون من ممارسات التعدي على الحدائق العامة وحرمان أطفالهم من حق التنفس واللعب فيها. جاء فيها ما يلي:

كارثة بيئية كبرى في «غابات» اللاذقية

صبيحة يوم السبت الواقع في 31/5/2014 وإثر شرارة من مركز تحويل كهربائي هوائي في منطقة البهلولية، اندلعت النيران من إحدى القرى الصغيرة «الشيخ خليل» المحاذية لبحيرة نهر الكبير الشمالي، وامتدّت شمالاً مسافة تتجاوز الـ3 كم وطالت الجبال والوديان والأراضي الزراعية بأطراف قريتي «الرويسة وأرشوك» وصولاً إلى شاطئ البحيرة تحت قرية «الشير». والتهمت مساحات واسعة من الغابات والتي أغلبها من أشجار الصنوبر وتحوّلت إلى رماد.

حمضيات اللاذقية.. خسارة 12 ليرة بالكيلو!

في كل عام تتجدد مشكلة التسويق عند مزارعي الحمضيات بسبب ترك هذا المحصول لقانون العرض والطلب وتلاعب التجار بكل حلقاتهم ودون أن يكون للمستهلك أي مصلحة لأنه يصل إليه بأضعاف ما يبيعه المزارع للتجار.

الاستمرار في إرهاق السوريين الحكومة ترفع أجور النقل

بعد الارتفاع الشاهق لأسعار المشتقات النفطية وانعكاسها المباشر على كل مناحي الحياة، بات المواطن السوري يستحق جائزة الصبر والتحايل على ظروف الحياة ليتمكن من الاستمرار بالعيش في أدنى شروط الحياة الكريمة.

ماذا يريد مزارعو الساحل من الحكومة الجديدة؟

رحلت الحكومة السابقة غير مأسوف عليها، وسط إجماع شعبي على أنها أكثر الحكومات فشلاً في علاج الوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطن السوري، ويشهد على ذلك ازدياد معدلات الفقر والبطالة بشكل مخيف، مقابل دعم حفنة من الرأسماليين والطفيليين على حساب الغالبية الساحقة من الشعب، وهي المسؤولة بسياستها عن إفقار غالبية الشعب السوري، وخاصة الفلاحين، الشريحة الاجتماعية الأكثر تضرراً ومعاناة للظلم جراء سياسات الحكومة التي كانت منحازة لمصلحة القلة المتنفذة. هذه السياسات التي جعلت أعداداً كبيرة من أهالي الريف يهاجرون إلى المدينة طلباً للعمل، وهي التي أوصلت الأمن الغذائي لحافة الهاوية، خاصة وأن هذا الأمن الغذائي هو سلاحنا الأقوى في استقلالية القرار الوطني لموقفنا المقاوم.

منظمة حزب الإرادة الشعبية في اللاذقية تقيم احتفالاً بمناسبة عيد الجلاء

أقامت منظمة «مشقيتا» لحزب الإرادة الشعبية فعالية احتفالية في 17/4/2014 بمناسبة عيد الاستقلال والخلاص من المستعمر الفرنسي، بحضور المئات من الرفاق والأصدقاء. حيث ازدان المكان بالأعلام الوطنية والعبارات التي تمجّد النضال ضد الاستعمار والرجعية العربية وقوى النهب والفساد.

مديرية الموارد المائية في اللاذقية تورّد المأساة لمزارعي الدروقيات

تم إرواء هضبة الدروقيات من سد 16 تشرين عبر خط الدفع المقام على النفق الناقل لمياه السد من بركة التجميع في سهل برج إسلام لمسافة تقدّر بـ 7 كم وبزاوية ميل شاقولي لا تقل عن 60 درجة ارتفاع، ولهذا فإن الخروقات والتجاوزات التي تمّ ارتكابها من العديد من المواطنين على بداية خط الدفع تعتبر تجاوزاً صارخاً لمنظومة الأمان التي تحظّر، أصلاً، فتح أي مأخذ مائي كونه يؤثر سلبياً على قوة الضخ.

برسم مديرية صحة اللاذقية!

تتقاطع شكاوى كثير من المواطنين عن تدني مستوى الخدمات التي يؤمنها المشفى الوطني في مدينة جبلة، وعدم قيام هذا  المشفى بالدور الافتراضي المطلوب منه، وتتركز هذه الشكاوى حول زعم بعض القائمين على المشفى بأن الأجهزة الطبية غير موجودة، أو أنها معطلة..

«مزرعة السن» بلا مدرسة حقيقية

تقع قرية «مزرعة السن» التابعة لبلدية «قرفيص» في أقصى جنوب محافظة اللاذقية، على حدود محافظة طرطوس، وتبعد عن بحيرة السن نحو /200/م، ويسكن فيها نحو /70/ أسرة، ولا يوجد فيها سوى مدرسة واحدة (تعليم أساسي).. وهذه المدرسة عمرها أكثر من /35/ عاماً، وهي عبارة عن بناء متواضع مستأجر من أحد المواطنين، وهو الآن برأس مجلس البلدية.

 إن بناء المدرسة غير صالح لاحتضان الطلاب لأسباب كثيرة، فعدا عن ضيقه كونه بني ليكون منزلاً لا مدرسة، فهو غير مطين بالأسمنت، ولا يوجد فيه دورات مياه، ولا مياه للشرب، ولا كهرباء، كما يفتقر المكان لباحة تستوعب الطلاب أثناء الفرصة، لذلك فهم محرومون من اللعب.. والأسوأ أن الطلاب يصطفون على الطريق المؤدية للقرية أثناء الدخول والانصراف، كما أن مياه الصرف الصحي للقرية تسير في مسيل مكشوف يمر بالقرب من المدرسة، والأهالي يخافون على أولادهم من الأمراض والأوبئة.