تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : اللاجؤون السوريون

رحلة الهجرة توقفت في اليونان حتى إشعار آخر.. والأبواب تغلق أمام السوريين بعد تقطع السبل؟

«مازلنا في منتصف الطريق منذ أكثر من شهرين، نحن غير قادرين على العودة أو الهروب إلى الدول الأوروبية، التي كانت مقصدنا منذ البداية.. السلطات اليونانية تنظر إلينا ككنز لا يمكن التفريط به» 

مخيمات «الإقامة القسرية»: مهجرون ولاجئون.. تعددت الأسماء والمعاناة واحدة

ما تعرض له الشعب السوري، نكبةٌ كبيرة شملت كل جوانب وجوده وحياته، وصلت إلى حدود الكارثة الإنسانية، خاصةً بعد أن خفّضت منظمة الإغاثة العالمية سابقاً ما نسبته 40% من مهماتها نتيجة نقص التمويل الدولي، ومؤخراً، رفعت الإغاثة عن مليون و700 ألف لاجئ سوري، في الوقت الذي تصرف مليارات الدولارات على السلاح ومناطق الاشتباك والتوتر.

«النزوح».. يفرّخ أزمات جديدة تطال مقومات الحياة

ثلاث سنوات ونيف من عمر الأزمة كان المواطن السوري أول من دفع ثمن حرب لا ناقة له فيها ولا جمل، ومما زاد وطأتها بشكل كارثي أنه خسر كل ما يملك على المستويين المادي والمعنوي فغدا نازحاً في وطنه.

مقتل 17 لاجئا سورية برصاص حرس الحدود التركي

ذكرت منظمة العفو الدولية أن 17 شخصا قتلوا برصاص حرس الحدود التركي باستخدام الذخيرة الحية في نقاط عبور غير رسمية في الفترة بين كانون الأول 2013 وآب 2014.

«الفضاء الافتراضي» يرسم وطناً يجمع السوريين: تواصل وحنين وأمل بالعودة إلى الوطن

بالون «الأزرق» فتح أبوابه أمام السوريين قبل 2011. ولم يكن بحسبان «مارك زوكربيرغ» مخترع أشهر موقع تواصل اجتماعي أن السوريين سيتخذون وبسبب الحرب الدائرة على أرضهم من «الفيس بوك» وطناً افتراضياً يفرحون ويحزنون ويجتمعون ويفترقون على صفحاته، ويتخذون من حيطانه شرفات يعبّرون من خلالها عما يحدث لهم بعد أن باتوا عاجزين عن ذلك على أرض الواقع.

«جُرح» المتغيرات الديموغرافية: سوريا قد تخسر هرمها السكاني

على وقع صدمة مشاهد الخراب والدمار التي لا تزال تتصدر يوميات الحرب في سوريا، ثمة مؤشرات لصدمة أخرى أكثر إيلاماً تنتظر البلاد في مرحلة ما بعد انتهاء المعارك، فـ«النخر» الذي تتعرض له المؤشرات الديمغرافية منذ أكثر من 42 شهراً، أصبح يهدد مستقبل سوريا «الفتية».