عرض العناصر حسب علامة : العدوان على غزة

غرفة المقاومة المشتركة بغزة تستعد لضربة موحّدة ردّاً على العدوان الصهيوني stars

أعلنت وزارة الصحة بغزة ارتفاع عدد شهداء العدوان «الإسرائيلي» حتى الآن إلى 10 شهداء من بينهم طفلة تبلغ من العمر 5 أعوام وسيدة تبلغ من العمر 23 عام وإصابة 55 فلسطيني بجراح مختلفة.

من «أمطار الصيف» إلى «الجزاء المناسب» مجازر صهيونية بامتياز!

أكثر من ثلاثة أسابيع مضت على عملية الوهم المتبدد البطولية، والأراضي الفلسطينية المحتلة مازالت تعيش في ظل عمليات عسكرية وحشية تنفذها قوات الاحتلال، كإجراء عقابي جماعي للشعب المقاوم، بهدف تحطيم إرادة الصمود والمقاومة.

مجزرة شاطئ غزة.. الحقائق المخزية!!

يوم الجمعة الدامي الذي كان العالم ينشغل فيه بافتتاح مونديال 2006 (تماما كما جرى في اجتياح لبنان 82) لم يحمل للفلسطينيين سوى تلك المشاهد الدموية من أشلاء أطفال ونساء ورجال ذهبوا إلى شاطئ غزة استجماما فحولت العقلية الدموية الصهيونية يومهم إلى يوم لا يمكن لعاقل أن يبرره...

غزة بعد الانسحاب.. العدوان مستمر

التصعيدات الإسرائيلية الخطيرة في كل من قطاع غزة والضفة الغربية، والتي أخذت وكالعادة، طابعاً دموياً تبدّى قتلاً وتدميراَ واغتيالات واستهدافاً للمدنيين وضرباً للمنشآت الاقتصادية والعلمية، جاءت كلها لتؤكد أن انسحاب جيش الاحتلال النازي من القطاع، وتفكيك المستوطنات، لم يكن سوى عملية هروب من نيران المقاومة وضرباتها المتلاحقة، وإعادة انتشار يأخذ شكل الطوق، لتشديد الحصار ليس على قطاع غزة فحسب وإنما على الضفة الغربية أيضاً، وعزل كل من المنطقتين الواحدة عن الأخرى، بهدف الاستفراد بكل منهما على حدة، ومتابعة إنجاز الجدار العازل، وحشر الفلسطينيين في سجنين كبيرين منفصلين.

اللّواء المتقاعد عزّ الدين إدريس لـ«قاسيون»: أكبر خطر يتهدّد العرب هو من العرب أنفسهم!

أجرت قاسيون لقاء مقتضباً مع اللواء المتقاعد عز الدين إدريس، وسألته في بعض المستجدات على مستوى المنطقة، خصوصاً بعد تصاعد العدوان على غزة، الذي ترافق مع وصول المدمرة الأمريكية «كول» إلى قبالة السواحل اللبنانية، وكان الحوار التالي:

تزامناً مع تهديدات أولمرت.. حشود إسرائيلية كبرى على تخوم غزة

هدد ايهود أولمرت في كلمة استهل فيها افتتاح اجتماع حكومته الأحد الماضي أن الكيان الإسرائيلي يقترب من نقطة الحسم في مسألة الوضع في محيط قطاع غزة ، مشدداً على أنه لا يمكن السماح باستمرار هذا الوضع ويتوجب العمل لتمكين سكان جنوب «إسرائيل» من «العيش بأمان».

ليس فتحاً للمعابر.. إنه صراع وجود!!

غالبية حكام بلداننا يسيرون في الاتجاه المعاكس، ليس لشعوبنا العربية فحسب، بل لمجمل شعوب العالم المناهضة للامبريالية، التي تقف داخل البلدان الامبريالية ذاتها لتعبر عن معارضتها لحرب الإبادة ضد أشقائنا في غزة. ذلك ما تمليه عليهم مصالحهم الطبقية.

جوهر السيناريو نفسه الذي اتبعه هؤلاء عام 2006 في لبنان عادوا إليه مجدداً في العدوان على غزة التي ستنتصر أيضا.