عرض العناصر حسب علامة : العدوان على غزة

استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية النقض (الفيتو) يوم الخميس 18 أيلول 2025 لإسقاط مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي طالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة وطالب «إسرائيل» برفع جميع القيود المفروضة على إيصال المساعدات إلى القطاع، لكن الموقف الأمريكي الداعم للإبادة الجماعية التي تمارسها «إسرائيل» أجهض القرار الذي لولا استخدام واشنطن للفيتو لكان قد مرّ القرار الذي دعمه الـ 14 عضواً الآخرين في مجلس الأمن.

أكدت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس، مساء اليوم الإثنين 21 تموز 2025: «نبذل كل جهودنا وطاقاتنا على مدار الساعة لإنهاء المعاناة المتفاقمة في قطاع غزة، وهو ما يشكّل أولوية قصوى لقيادة الحركة في تحرّكها المتواصل مع الوسطاء، والدول، وكل الجهات المعنية، من أجل وقف المجاعة ووقف هذه الحرب الإجرامية». 

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، مساء الخميس أنها تجري مشاورات مكثفة مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية حول عرض وقف النار الذي تسلمته من الوسطاء.

أفادت مصادر طبية في مستشفيات قطاع غزة، اليوم الثلاثاء 1 تموز 2025، بارتقاء 31 شهيدًا بنيران جيش الاحتلال «الإسرائيلي» منذ فجر اليوم، بينهم 13 مواطنًا كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية في مناطق متفرقة من القطاع.

 وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 72 شهيدًا و 174 إصابة خلال 24 ساعة الماضية، بحسب تقرير لوزارة الصحة بغزة، نهار اليوم الجمعة 27 حزيران  2025.

قال المكتب الاعلامي الحكومي في غزة نهار اليوم الخميس 26 حزيران 2025: نُكذّب بشكل قاطع الادعاءات الكاذبة التي أطلقها رئيس وزراء الاحتلال المجرم "نتنياهو" ووزير حربه "كاتس" حول مزاعم سيطرة الحكومة وحماس على المساعدات شمال قطاع غزة.

نسف جيش الاحتلال، صباح السبت 10 أيار، أربعة مبانٍ سكنية في حي المنشية بمخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة، دون سابق إنذار للسكان.

أعلن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" أن حالات الانتحار في صفوفه ارتفعت خلال الحرب على قطاع غزة، وأنه سجل انتحار 28 جندياً بينهم 16 من الاحتياط في أعلى حصيلة منذ عقود.

منذ إعلان جيش الاحتلال رفضه لاتفاق الهدنة الأخير، وبداية «معركة رفح»، التي تحدّث عنها طويلاً، ظهرت جملة مؤشرات جديدة تؤكد في معظمها استنتاجات سابقة حول طبيعة وأهداف العدوان الصهيوني المدعوم أمريكياً على القطاع، وما هي الارتدادات التي يمكن توقّعها مع استمرار هذه الحرب وخصوصاً بعد إعلان جيش الاحتلال سيطرته على معبر صلاح الدين «فيلاديلفيا».

يكاد يكون ملف رفح هو الملف رقم واحد، ليس على المستوى الفلسطيني أو الإقليمي فحسب، بل وعلى مستوى الصراع الدولي بأسره أيضاً.