عرض العناصر حسب علامة : العدو الصهيوني

٧ قرارات أممية تأييدا لفلسطين

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء الخميس 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2020، على 7 قرارات تتعلق باللاجئين الفلسطينيين وأنشطة استيطان الكيان الصهيوني في الأرض المحتلة لصالح القضية الفلسطينية مع تأكيد سيادة سورية على مرتفعات الجولان التي يحتلها الكيان منذ حرب حزيران 1967.

التطبيع يفشل في تخفيف أزمة الكيان

منذ تسارع وتيرة عملية التطبيع بين عددٍ من الدول العربية وكيان العدو الصهيوني برعاية أمريكية، كان واحداً من الأهداف الأساسية المتوخاة من هذا التسارع هو الاعتقاد الأمريكي بأن التسريع من شأنه أن يساهم في تخفيف الأزمة السياسية التي يعيشها كيان العدو والتي يمكن تسميتها بـ«أزمة حكم» من العيار الثقيل.

عزلة أمريكية مجدداً في الأمم المتحدة حول كورونا

صوتت الولايات المتحدة، الجمعة، ومعها العدو الصهيوني فقط، ضد نص في الجمعية العامة للأمم المتحدة يدعو إلى «استجابة شاملة ومنسقة» في مواجهة جائحة كورونا، ويشدّد على الدور الحاسم لمنظمة الصحة العالمية.

العدو يرصد 8 مليون «شيكل» لتشييد «مستوطنة ترامب» في الجولان المحتل

استكمالاً لسلسلة الاعتداءات التي يقوم بها كيان العدو في الجولان السوري المحتل، من المتوقع أن تصادق حكومته يوم الأحد المقبل على البدء بتشييد ما سمّي بـ«مستوطنة ترامب»، وذلك برصد مبلغ قدره 8 مليون «شيكل» للشروع ببنائها.

تشومسكي: عن العزلة الأميركية والعصاب الصهيوني؟

في 23 كانون الأول 2016، أصدر مجلس الأمن الدولي القرار «2334» بالإجماع، مع امتناع الولايات المتحدة عن التصويت. وهو القرار الذي نال حصة كبيرة من الانتقادات الصهيونية من جهة، والدعم الواسع من داعمي القضية الفلسطينية من جهة أخرى.

 

يوسف شاهين: نصر الله آخر ما تبقى من الكرامة العربية

قال المخرج المصري يوسف شاهين رداً على مجزرة قانا، إن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله يمثّل شرف الأمة، وأن المقاومة التي يخوضها الحزب ضد الهجوم الإسرائيلي على لبنان هي آخر ما تبقى مما يوصف بالكرامة العربية.

بصراحة المغامرة والمقامرة

تردد عند بداية الحرب العدوانية الصهيونية ـ الأمريكية مصطلح المغامرة لما قامت به المقاومة اللبنانية من أسر الجنديين الإسرائيليين،

عام على إنسحاب العدو من غـزة ... شعب مطارد، وطن مستباح، وسلطة أسيرة!

قبل عام، وفي مثل هذا اليوم _ الرابع عشر من شهر آب / أغسطس _ تحققت عملية تفكيك مستعمرات الغزاة الصهاينة، وخروج جيش الإحتلال من قطاع غزة، بفعل عمليات المقاومة، وصمود وتضحيات الشعب الفلسطيني. لكن تطورات الأحداث المتلاحقة، على أرض الصراع، أكدت أن ماحصل لم يرقَ إلى مواصفات التحرر الكامل للشعب والأرض. فالتواجد العسكري على بوابات العبور

العدوان يهزم نفسه!

راهنت إسرائيل، وأمامها الإدارة الأميركية، على جعل صورة حربهما على لبنان وكأنّها حرب على النفوذ الإيراني في لبنان والمنطقة، وبالتالي على إمكانيّة تجميع القوى والصفوف اللبنانية والعربية والدولية خلف هذا العدوان. فواشنطن نجحت في الأشهر الماضية في تعطيل المفاوضات الأوروبية/ الإيرانية وبنقل الملف النووي الإيراني إلى مجلس الأمن. أيضاً، كانت واشنطن قد نجحت في استقطاب أوروبا إلى جانبها في كيفيّة التعامل مع "حركة حماس" بعد وصولها إلى السلطة الفلسطينية. وقبل هذا وذاك، نجحت واشنطن في إقامة حلف أميركي/فرنسي بشأن لبنان صنَعَ القرار 1559 ثمّ القرار 1680، وأقام تحالفاً من القوى اللبنانية الداعمة لهذين القرارين وما فيهما من استهدافٍ واضح لسلاح المقاومة اللبنانية وللعلاقات السورية/اللبنانية.