عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

 غسان مسعود: لست أنا من أوقف العرض!

قبل العشرين من الشهر الجاري، تم إلصاق بوسترات عرض الاستاذ غسان مسعود الجديد «الدبلوماسيون»، وبدا الشارع الثقافي متلهفاً لحضور هذا العرض خاصة أنه ينتظر العرض لأكثر من سنتين. إلاّ أن العرض توقف للمرة الثالثة على التوالي خلال سنتين. هذه المرة قرر غسان مسعود أن يتكلم. فعقد مؤتمراً صحفياً في مسرح الحمراء الذي كان من المفترض أن يقدم العرض عليه.

أوراق خريفية.. «حوار لم يكتمل... !»

كونه يجيد التحدث بالإنكليزية بامتياز، ويتمتع بذهن متّقد، وبأسلوب هجومي كاسح... فقد كُلّفَ بإجراء مقابلة صحفية مع أحد كبار المسؤولين الأمريكان. وبعد مشاورات واتصالات عديدة تم الاتفاق على موعد وكان هذا اللقاء:

ريم حنا: أحن إلى اليسار... 

 ■ «ذكريات الزمن القادم».. حنين لأيام ذهبت.

■ الخلاص الفردي شعار أيامنا هذه

■ «مطر» محاولة لصياغة «ميستوفيليس» هذا الزمن

مثقفات ومثقفون سعوديون يحيّون صنع الله إبراهيم

أعلن مئة وخمسة عشر مثقفاً سعودياً، بينهم خمس عشرة امرأة تأييدهم ومساندتهم للروائي المصري صنع الله إبراهيم الذي رفض جائزة «ملتقى القاهرة الثاني للإبداع الروائي العربي».

تجارة الأقراص المدمجة تنتقل إلى الأزقة الخلفية

فجأة عمت دمشق قبل سنوات حمى الأقراص المدمجة (CD) لتشهد المدينة في كل يوم افتتاح محل جديد، ويتعثر المارة بين كل زقاق وآخر بباعة جوالين افترشوا الأرض بمجموعة من الأقراص، وفجأة وجد هؤلاء الباعة أنفسهم عاطلين عن العمل، بعد البدء بتطبيق قانون حماية حقوق الملكية الفكرية.

أوراق خريفية.. «موعظة في المركز الثقافي»

بعد أن أنهى المحاضرون مداخلاتهم بالندوة المخصصة لبحث «الرواية العربية والتاريخ » فتح رئيس الجلسة باب النقاش والحوار للجمهور. فرفع أحد الحضور يده للإدلاء بدلوه، ويبدو من سيمائه أنه بالعقد الخامس من عمره . وكونه يجلس في الصف الأمامي، فقد كان له الدور الأول بتسجيل اسمه. واستهلّ مداخلته بالتعريف عن نفسه قائلاً:

ماذا تقول يا صاحبي؟.. ادرأْ ... ولا تنحنِ.!!

■ سأخبرك بما يدهشك كما أدهشني.. وفحوى الخبر: أنني كنت في حديقة السبكي قبل أيام معدودة أقرأ معلقة الشاعر الجاهلي طرفة بن العبد البكري... وبالتحديد قوله:

دردشات.. واعجبي..!! مقالات في سطور

البيوت تُدخل من أبوابها، بإذن من أصحابها، وعلانية على رؤوس الأشهاد، عجبي للإرهابي الدولي الأول، بوش الابن، الذي يدَّعي بأن أغلبية الشعب العراقي، تعتبره محرراً لها من طغيان صدام حسين، وهو يتسلل إلى أطراف بغداد خلسة كاللصوص لساعتين، ويفر هارباً، ناجياً بنفسه، من «الشكر» الذي يستحقه، والذي كان الشعب العراقي سيقدمه له، عن فضائل احتلاله وجرائمه.