الحماية الاجتماعية
إن تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية تشمل قاعدة عريضة ومستدامة من المجتمع يتطلب توزيع الدخل الوطني بطريقة أكثر عدالة وإنصافاً، وأنه لا بد من توفير تلك الحماية الضرورية من الفقر.
إن تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية تشمل قاعدة عريضة ومستدامة من المجتمع يتطلب توزيع الدخل الوطني بطريقة أكثر عدالة وإنصافاً، وأنه لا بد من توفير تلك الحماية الضرورية من الفقر.
هل لدى الصين والولايات المتحدة أهداف متناقضة جوهرياً بشكل لا يجعلها قادرة على التحقق معاً؟ الإجابة البسيطة: نعم. لكن هل هذا التناقض قائمٌ على أساس معنوي أو أخلاقي، أم أنّ أبعاده أكثر وضوحاً ومباشرة؟ علينا أن نقف عند الهدفين لنفهم ذلك.
في عام 2017 أعلنت الصين عن مشروع الحزام والطريق، وأسمته في حينها «مشروع القرن»، حتى 2019 أصبحت بنوك الصين بمفردها توازي مجموعة المؤسسات الدولية المعنية بتمويل مشاريع التنمية، والممولة من مجموعة دول غربية بالدرجة الأولى... والأنظار ترقب هذا الاتجاه الصيني في هذه اللحظات الاقتصادية والسياسية الصعبة.
اقتربت الصين من تحقيق النصر في معركة القضاء على الفقر التي بدأتها في 2012 لتكون من أوائل الدول في العالم تحقق أهداف الأمم المتحدة الإنمائية، ولتصبح التجربة الصينية أكثر الأمثلة واقعية وقابلية للتطبيق في محاربة الفقر.
بعد الأزمة الاقتصادية العالمية في 2008، حاولت الصين أن تستجيب للأزمة بإجراءات مسايرة «للدورة» المعولمة، وذلك عبر التخفيض الكبير لقدرات الإنتاج الصناعي، خلافاً للإجراءات المضادة للدورة بين عامي 1997 و2008 حيث استثمرت الحكومة بشكل كبير في الصناعة والبنى التحتية الوطنية. أدّت هذه الإجراءات، التي دفع نحوها تكتل المصالح المالية الصيني بعد اكتسابه قوة على خلفية تراجع الربحية الصناعية، إلى جنون التمويل السريع وانهيار سوق الأسهم المالي الصيني في 2015. عادت إدارة تشي جينغ بينغ إلى إجراءات مناهضة الدورة عبر خلق طلب فاعل.
قد يكون التقدير الأوسع لخسائر سورية خلال الحرب، هو حوالي 250 مليار دولار إلا أن هذا الرقم لا يعني أبداً أننا نحتاج إلى تمويل بهذا المقدار ذاته، ليتم إيقاف عملية التدهور الاقتصادي، والعودة إلى النمو في الناتج المحلي الإجمالي..
أفاد بنك التنمية الجديد التابع لدول مجموعة «بريكس»، اليوم الثلاثاء 12/7/2016، بأنه سيطرح الأسبوع المقبل سندات «خضراء» بقيمة 3 مليارات يوان (حوالي 448 مليون دولار) في السوق الصينية.
التصنيع المضاف الذي يعرف باسم الطباعة ثلاثية الأبعاد، أصبح أكثر وضوحاً في العديد من الصناعات بما في ذلك صناعات الفضاء في السنوات الأخيرة.
تنطلق قمة التنمية العالمية الجمعة في الأمم المتحدة بمشاركة نحو 150 رئيس دولة و30 وزيرا، ومن المتوقع أن ترسم القمة اتجاهات العمل الدولي للسنوات الـ15 المقبلة.
شهد تبادل البضائع بين روسيا والعالم العربي نموا بنسبة 25% خلال العام الأخير، حسبما أعلن فلاديسلاف لوتسينكو، مدير مجلس الأعمال الروسي العربي الأربعاء 17 حزيران.