«اتفاق باريس للمناخ» باق على رغم انسحاب واشنطن
أبقت حوالى 200 دولة على اتفاق عالمي للتعامل مع التغير المناخي الذي أبرم عام 2015، بعد محادثات مطولة خيم عليها قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب.
أبقت حوالى 200 دولة على اتفاق عالمي للتعامل مع التغير المناخي الذي أبرم عام 2015، بعد محادثات مطولة خيم عليها قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب.
أعلنت السلطات الإيرانية، اليوم الثلاثاء 14/تشرين الثاني، انتهاء عمليات الإنقاذ في المناطق المتضررة بالزلزال الذي ضرب البلاد الأحد وأودى بحياة 445 قتيلاً، وأكثر من 7100 مصاب.
يضغط حاكم ولاية تكساس الأمريكية ، غريغ آبوت، من أجل الحصول على 60 مليار دولار أمريكي كتمويل فيدرالي إضافي لإصلاح بنى تحتية تضررت جراء إعصار هارفي، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام محلية يوم الاثنين .
أفاد تقرير لمنظمة «كلايمت سنترال» العلمية، بأن موجات حر ضربت جنوب أوروبا خلال الصيف الماضي عائدة إلى التغير المناخي، بحيث ستصبح موجات الحر هذه «عادية بحلول عام 2050، في حال لم ينجح العالم في خفض تركزات الغازات».
نشرت إحدى الصحف اليسارية مقالاً حول تغيّر المناخ، معلنة واجب تركيز قدراتنا للقيام بشيء من أجل تغيير الحال. لكن لسوء الحظ فقد ضلّت طريقها عند تحديد هذا الشيء، ولم يسعفها استخدام كلمات مثل «الاشتراكيّة البيئيّة»، حيث لم تعكس في مقالها أيّ استخدام للتحليل أو للبرنامج الاشتراكي-البيئي. فهي لم تذكر في مقالها ولا كلمة واحدة عن إيقاف استخدام الفحم أو القطران، ولم تذكر شيئاً عن إيقاف أكبر ملوّث في العالم: الجيش الأمريكي. قامت بدلاً من ذلك بالتغنّي بمواد تكنولوجيّة تؤيّد الطاقة النووية والهندسة الجيولوجيّة وشبكات الكهرباء الجديدة والسيارات الكهربائية وما إلى ذلك.
تظهر بيانات وزارة حماية البيئة الصينية ان المؤشرات الاقتصادية للعديد من المدن التي خضعت لنظام الرقابة قد شهدت نمواً تصاعدياً على عكس ما كان متوقعاً.
أطلقت السلطات البريطانية تحذيراً حاداً بشأن الطقس مع اقتراب الإعصار «أوفيليا» من المملكة المتحدة، والذي من المتوقع أن يضرب البلاد برياح شديدة وأمطار غزيرة بأرقام قياسية.
هذه الصورة من مدينة «ديزني لاند» بعد الحرائق التي عمّت ولاية كاليفورنيا الأمريكية وقتلت 33 مواطناً وشردت آلاف الأشخاص، كما دمرت زهاء 90 ألف هكتار من الأراضي حتى الآن...
يجتمع خبراء المناخ خلال الأسبوع الجاري في برلين، لمناقشة السبل التي تتيحها الهندسة الجيولوجية للتعويض جزئياً من العجز في خفض الغازات المسببة لمفعول الدفيئة المسؤولة عن التغير المناخي، بمعدلات كافية. وفي نهاية عام 2015، التزمت 195 دولة احتواء ارتفاع الحرارة «دون درجتين مئويتين» وحتى 1,5 درجة مئوية إن أمكن، مقارنة بالمستويات التي كانت سائدة ما قبل الثورة الصناعية. وكن «اتفاق باريس» لا يوضح كيف ومتى يجب تحقيق هذه الأهداف.
الأمواج المتكسرة هي موضوع للرومانسية والشعر، ولكنّ الرذاذ الذي تولده هو موضوع هامّ أيضاً. تعتقد فيكي غراسيان بأنّ الأمواج المتكسرة تؤدي للغيوم، وفي النهاية إلى قدرتنا على الفهم والتكيّف مع تغيّر الطقس.