الاتحاد الأوروبي يشعر بـ«الأسف» على خسارة حمدوك
أعرب الاتحاد الأوروبي عن أسفه لقرار استقالة رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك من منصبه، معتبراً أنه «لعب دوراً مهماً».
أعرب الاتحاد الأوروبي عن أسفه لقرار استقالة رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك من منصبه، معتبراً أنه «لعب دوراً مهماً».
أكد زعيم حزب «فرنسا الأبيّة» اليساري جان لوك ميلانشون على ضرورة انسحاب باريس من «الناتو»، والتعامل مع روسيا كشريكة لفرنسا.
قال نائب وزير خارجية روسيا سيرغي ريابكوف، إن واشنطن لم تظهر بعد أية ردود فعل، على مقترحات موسكو حول الضمانات الأمنية، ولا يزال الجانب الروسي ينتظر الرد.
توصلت المفوضية الأوروبية إلى اقتراح لتعديل قواعد منطقة شنغن، ناسبةً الاقتراح إلى أنه «بسبب جائحة فيروس كورونا وأزمة الهجرة».
في أوروبا، خلق كلّ من عدم التوازن في بنية قطاع صناعة السيارات– وهو ذاته ناجم عن تحرير حركة رأس المال والشركات– وكذلك عدم وجود سياسات صناعية واضحة، مزيجاً قاتلاً خطراً على وظائف ملايين العمّال الأوروبيين، تماماً كما يخلق خطراً على تغيير قطاع السيارات الأوروبي بشكل حاسم.
انتهزت رئيسة المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء الأول من كانون الأول، فرصة ظهور المتحور الجديد "أوميكرون" الذي لم يدرس جيداً بعد، لدعوة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى التفكير في إلزامية اللقاح على مواطنيها.
استخدم الأمين العام للناتو، ينس ستولتنبيرغ، للمرة الأولى كلمة «النظام» لوصف الحكومة الروسية، متهماً موسكو بخوض سياسة «عدوانية» إزاء دول أخرى و«ظالمة» داخلياً على حد تعبيره.
نشر المركز الأوروبي لضبط الأمراض ecdc التابع للاتحاد الاوروبي تحديثاً جديداً أمس الثلاثاء، قال فيه إنه: حتى تاريخ 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2021 ، تم الإبلاغ عن 44 حالة مؤكدة تحمل فيروس كورونا من سلالة أوميكرون "المثيرة للقلق" SARS-CoV-2 Omicron VOC وذلك في 11 دولة من الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية.
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين، الأحد، أن هناك "سباقا مع الزمن" لمواجهة متحور "أوميكرون" الجديد لفيروس كورونا المسبب لعدوى "كوفيد-19".
يعاني الاتحاد الأوروبي من أزمة اقتصادية وسياسية عامة جاءت إحدى تجليات انفجارها/تفجيرها بشكل أزمة «الغاز». يتناول التقرير التالي أزمة الطاقة الأوروبية، بوصفها أعمق من أزمة «غاز»، بادئاً بعرض أسبابها المباشرة القريبة، ودور المضاربة والخصخصة الليبرالية الجديدة، ويسلط الضوء على المقدّمات الأعمق للأزمة منذ عقدين على الأقل، وصولاً لعيوب الطريقة الغربية بتغيير «مزيج الطاقة»، ويختم بعلاقة الأزمة مع التناقض المتصاعد بين نهجين دوليين في العالَم اليوم: «الكسب المتبادل» والتعاون الإقليمي والدولي على أساس احترام السيادة ومصالح الشعوب من جهة وبين «التبادل اللامتكافئ» والبلطجة والنهب الإمبريالي من جهة ثانية.