عرض العناصر حسب علامة : الإضرابات

كومونة سانت لويس

في تموز 1877، نظّم العمال في سانت لويس إضراباً عاماً جعلهم يتولون إدارة المدينة لفترة قصيرة. وقارنته النخب الأمريكية الحاكمة والخائفة بكومونة باريس.

سبعة أيام على الإضراب: فلاحو الهند يواجهون سيطرة الشركات الكبرى

يواصل الفلاحون الهنود منذ أسبوع إضرابهم العام ضد السياسات الحكومية الزراعية الجديدة التي تحابي الشركات الكبرى على حساب الأغلبية الساحقة من مزارعي البلاد الذي لم يجدوا بداً من تطويق العاصمة نيودلهي، ما يهدد بإيقاف حركة النقل من وإلى العاصمة.

إضراب عام في مستشفيات تونس الحكومية

نفّذ آلاف من أعضاء الطواقم الصحية الحكومية، إضراباً عاماً في المستشفيات الحكومية في تونس ووقفة احتجاجية بالعاصمة للمطالبة بقانون خاص بقطاع الصحة إثر انتشار فيروس كورونا.

إضراب جولاني تصعيدي يفتح باب المواجهة

إضراب عام جرى تنفيذه يوم 2/2/2020 من قبل أبناء الجولان السوري المحتل، وذلك تلبية لدعوة صادرة عن الاجتماع العام لعموم أبناء الجولان المحتل بتاريخ 1/2/2020، رفضاً لقرار حكومة العدو الصهيوني المحتل بالمصادقة على إقامة مزارع التوربينات الهوائية على أراضيهم الزراعية، حيث تمَّت تلبية الدعوة من قبل كافة قطاعات المجتمع، من مدارس ومصالح وغيرها.

كانوا وكنا

تأسست نقابة عمال العتالة في محافظة الحسكة عام 1956، 

الطبقة العاملة

العراق- ضد الخصخصة

كشف الاتحاد العام لنقابات عمال العراق يوم 7 أذار عما يعانيه العاملون في شركات وزارة الصناعة والمعادن من هضم لحقوقهم ومصالحهم بسبب ما تتعرض له هذه الشركات من عمليات بيع وشراء وخصخصة واستثمار مزيفٍ وغير واقعي.
واعتبر الاتحاد العام أن هذه الإدارات قامت بإجراءات تعسفية ضد العاملين المطالبين بحقوقهم والمدافعين عن شركاتهم ضد خصخصتها واستثمارها بشكل باطل وغير قانوني، رغم أن هذه الشركات منتجة وغير متوقفة وجددت خطوطها الإنتاجية.
وأن الإدارات تقوم بمحاسبة الناشطين العاملين في الشركات وإحالتهم إلى لجان تحقيق في انتهاك صارخ لحق التظاهر والإضراب الذي نصت عليها أحكام الدستور العراقي وقانون العمل، معتبراً هذه الإجراءات تعسفية وخرقاً للقانون وتهديداً للعاملين.

معركة التونسيين مع النموذج الاقتصادي

دعا اتحاد الشغل التونسي، إلى الإضراب يوم الخميس 17-1-2019. وأتى هذا بعد أن فشلت المفاوضات مع الحكومة على رفع أجور 670 ألف موظف حكومي. الإضراب المعلن ليوم واحد، هو الثاني خلال شهرين إذ سبقه إضراب بتاريخ 22-11-2018، تم تقديم برقية بعده بالمطالب لم تلبّها الحكومة، ما دفع للإضراب الثاني.

الطبقات الشعبية تنتفض.. هذا طريقها

 مع تعمق الأزمة للرأسمالية، وانعكاس نتائجها المباشرة والقاسية على الشعوب في بلدان المركز الرأسمالي والأطراف، بدأ حراك شعبي واسع، افتتحته الطبقة العاملة بردها المباشر على إجراءات قوى رأس المال تجاه حقوقها، التي فقدتها، وكانت المتضرر الرئيس من الأزمة الاقتصادية، حيث فقدت الكثير من المكاسب التي حصلت عليها في مرحلة توازن القوى التي سادت بعد الحرب العالمية الثانية بين المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفييتي والمعسكر الرأسمالي بقيادة الإمبريالية الأمريكية، حيث كانت الرأسمالية مضطرة حينها لتقديم تنازلات للطبقة العاملة في مجرى صراعها الضاري مع المعسكر الاشتراكي، الذي كان يقدم قوة المثل للعمال في العالم، وذلك جعل النقابات والعمال في المراكز والأطراف الرأسمالية يناضلون من أجل انتزاع المزيد من المكاسب التي تحقق الكثير منها، فلعبت دوراً رئيساً في رفع مستوى معيشة العمال، عبر زيادة الأجور وتخفيض ساعات العمل وتحسين الرعاية الصحية والاجتماعية بعد الوصول إلى سن التقاعد..

شباب الجولان في قلب المواجهة مع الكيان

أصدر «الحراك الشبابي» في الجولان السوري المحتل، بياناً للرأي العام بتاريخ 6/10/2018، متضمناً رفض «الانتخابات» المزمعة «إسرائيلياً» للمجالس المحلية في قرى الجولان السوري المحتل منذ عام 1967، داعياً للمشاركة الفعالة في الخطوات العملية المزمع إقامتها، اعتباراً من خِيم الاعتصامات، وانتهاءً بإعلان يوم «الانتخابات» يوم إضراب عام.