أعلن العدو "الإسرائيلي" أنّه ضرب مواقع عسكرية في إيران ليلاً رداً على هجمات طهران على كيان الاحتلال في الأول من أكتوبر الجاري، والتي كانت بدورها ضربة ردٍّ على العدوان الذي ابتدأه الكيان على طهران واغتال خلاله رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية.
بعد أنَّ أطلقت إيران ضربةً موجعةً إلى الكيان الصهيوني في 1 أكتوبر الجاري، ظهر ارتباكٌ واضحٌ داخل الكيان ترافق مع حملة تعتيم ٍكبيرة ٍمنعت خروج أيّة تفاصيل دقيقة عن حجم وطبيعة الأضرار، وهو ما فتح مجالاً لكثيرٍ من المشككين في نجاح أهداف «عملية الوعد الصادق» الإيرانية، فما الذي نعرفه حتى الآن عن هذه الضربة؟
وجّهت روسيا تحذيراً إلى "إسرائيل" اليوم الخميس (17 أكتوبر/تشرين الأول 2024) من حتى مجرد التفكير بشن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية، بحسب ما نشرت وكالة تاس الروسية اليوم.
٠أبلغت كل من الأردن وقطر والإمارات والسعودية الإدارة الأمريكية أنها لا تريد أن تستخدم الولايات المتحدة أو "إسرائيل" بنيتها التحتية العسكرية أو مجالها الجوي بأي عمليات هجومية ضد إيران.
حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن "إسرائيل" من مهاجمة المواقع النووية الإيرانية، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ الأمريكية اليوم الخميس 10 أكتوبر 2024.
تحدّثت صحيفة "هآرتس" التابعة لإعلام الاحتلال، عن التكاليف الاقتصادية المتزايدة بالنسبة إلى "إسرائيل"، في ظل التصعيد مع حزب الله وإيران، مؤكدةً أن الميزانية ستُنتهك للمرة الثالثة هذه السنة، بينما "لم تستعد الحكومة لتوسيع المواجهة".
قالت وكالة بلومبرغ الأمريكية اليوم الخميس 3 تشرين الأول 2024 إن الرئيس الأمريكي جو بايدن أكد أن الحكومة الأمريكية والحكومة "الإسرائيلية" تبحثان توجيه ضربة مشتركة ضد منشآت النفط الإيرانية في جنوب إيران.
نقلت قناة الجزيرة القطرية بعد ظهر اليوم الخميس 3 تشرين الأول 2024 تصريحات هامّة لمصدر إيراني مسؤول، لم تسمّه.
أفادت وكالة الأنباء الإيرانية اليوم الخميس 3 تشرين الأول 2024 بأن أحد مستشاري الحرس الثوري الإيراني استشهد في هجوم "إسرائيلي" على العاصمة السورية دمشق قبل 3 أيام.
ذكر تقرير لمجلة Military Watch المختصة بالشؤون العسكرية، نشر أمس الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 واطلعت عليه "قاسيون"، بأن الضربة الصاروخية الضخمة التي شنتها إيران أمس على كيان الاحتلال الصهيوني قد "دمرت بالكامل" قاعدة نيفاتيم الجوية التي تضم طائرات إف-35 الشبح الأمريكية التي منحتها واشنطن "لإسرائيل".
