مجزرة أمريكية بحق 7 أطفال و3 نساء في إدلب بدعوى «قتل إرهابي كبير»
أعلنت وزارة الحرب الأميركية (بنتاغون) أنّ قوات خاصة نفّذت عمليةً وصفتها «بالناجحة» لـ«مكافحة الإرهاب» شمال غربي سورية الليلة الماضية.
أعلنت وزارة الحرب الأميركية (بنتاغون) أنّ قوات خاصة نفّذت عمليةً وصفتها «بالناجحة» لـ«مكافحة الإرهاب» شمال غربي سورية الليلة الماضية.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن تنظيم «جبهة النصرة» – المصنفة إرهابية من مجلس الأمن وفي قرار مجلس الأمن 2254 الخاص بحل الأزمة السورية – يخطط لتنفيذ عملية استفزازية باستخدام أسلحة كيميائية ضد السكان المدنيين في محافظة إدلب شمال غرب سورية.
أجرت صحيفة روناهي يوم الإثنين 2/11 الماضي، لقاء مع أمين حزب الإرادة الشعبية وممثل منصة موسكو في اللجنة الدستورية المصغرة، مهند دليقان، حول احتمالات عدوان تركي جديد، ونشرت الصحيفة في عددها رقم 1024 جزءاً من اللقاء. فيما يلي تنشر قاسيون النص الكامل للإجابات التي تم إرسالها مكتوبة للصحيفة.
أفادت وزارة الدفاع الروسية بأن مسلحي تنظيم "جبهة النصرة" نفذوا 29 عملية قصف في منطقة إدلب لخفض التصعيد شمال غرب سورية.
تواصل القوات التركية اليوم الخميس، انسحابها من نقطة تل الطوقان في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ونقطة العيس في ريف حلب الجنوبي بمحيط الطريق الدولي حلب دمشق.
أفاد إعلان موسكو المعتمد في القمة الـ12 لـ"بريكس"، اليوم الثلاثاء، بأن دول بريكس أعلنت عن التزامها الراسخ بسيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها.
نقلت الوكالات الروسية خبراً عن مصادر تركية أنه جرى الاتفاق اليوم بين موسكو وأنقرة على تخفيض عديد القوات التركية في إدلب وكذلك على سحب الأسلحة الثقيلة من المنطقة.
تناقلت المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع الماضي، وبقدر متوقعٍ من السخرية الممزوجة بالحنق، الصور والفيديوهات التي أطلقتها ماكينة النصرة الإعلامية لزعيمها أبو محمد الجولاني متنقلاً باللباس المدني في إدلب ومخالطاً «الرعية» أو «سواد الناس»، بل ومتفضلاً بمشاركتهم الطعام وبالحديث إليهم وسماع شكواهم...
أجرى مركز «أوغاريت بوست» للأخبار، لقاءً مع أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو هيئة التفاوض السورية، وعضو اللجنة الدستورية المصغرة عن منصة موسكو، مهند دليقان، حول تطورات اتفاق موسكو الأخير بين روسيا وتركيا لتطبيق اتفاق سوتشي في منطقة إدلب السورية.
أعلن وزير الدفاع التركي صباح الأحد، الأول من آذار، تسمية العدوان التركي الجديد على سورية باسم «درع الربيع»، لينضم هذا الدرع إلى مجموعة «الدروع» و«الينابيع» و«الأغصان» التي يغطي الأتراك عملياتهم تحتها.