انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي في سوريا اليوم الأربعاء 22 تشرين الأول 2025، مقاطع مصورة لمقاتلين من جنسية أوزبكستانية وصلوا إلى مدينة حارم في ريف إدلب لدعم المقاتلين الفرنسيين ضد قوات الأمن السورية.
خسر طفل وامرأة وشخص ثالث حياتهم وأصيب مدنيان اثنان بجروح في حصيلة أولية لانفجار وقع في منزل سكني ببلدة ترمانين شمالي إدلب، نهار اليوم الجمعة 25 تموز 2025، بحسب ما أكدت وسائل الإعلام الرسمية السورية.
صرحت مديرية صحة إدلب للإخبارية السورية بعد ظهر اليوم الخميس 24 تموز 2025 بأن هناك: أكثر من 100 إصابة بينهم نساء وأطفال جراء الانفجار الذي وقع قرب مدينة معرة مصرين شمالي إدلب.
أفادت وسائل إعلامية سوريّة اليوم الأربعاء 15 كانون الثاني 2025 بسقوط قتلى وجرحى بغارة للتحالف الدولي استهدفت "هدفاً متحركاً" بثلاثة صواريخ قرب سرمدا على الحدود مع تركيا.
مضى أكثر من شهر على بداية موجة احتجاجات غير مسبوقة في محافظة إدلب السورية ضد جبهة النصرة وزعيمها الجولاني، والتي تُسيطر على مدينة إدلب وريفها، إضافة إلى أجزاء من ريفي حماة وحلب.
أعلن المركز الروسي للمصالحة في سورية عن تسجيله عمليتي قصف من قبل إرهابيي "جبهة النصرة" و"الحزب الإسلامي التركستاني" في منطقة إدلب لخفض التصعيد في شمال سورية.
على وقع الفاجعة الجديدة التي ألّمت بالبلاد فجر يوم الإثنين، طفت على السطح بطبيعة الأحوال الأخبار العاجلة حول الآثار المباشرة للزلزال والمبادرات الشعبية - الفردية والجماعية- للتعامل مع آثار ما جرى. ورغم أنه في حالات كهذه يسهل اعتبار أية معالجة سياسية للكارثة في أيامها الأولى بأنها قفزٌ فوق جراح المتضررين وعذاباتهم، بدا واضحاً أن عشرات الأسئلة الموجعة حفرت مجدداً في أذهان السوريين وأضافت غضباً جديداً لغضبهم المتراكم.
أفادت مصادر محلية بأنّ الزلزال أدى إلى تصدّعات أصابت هيكل «سدّ التلول» على نهر العاصي بالقرب من سلقين في ريف إدلب.
أعلن اللواء أوليغ إيغوروف، نائب رئيس المركز الروسي لمصالحة في سورية أن القوات الجوية الروسية دمرت أهدافاً الإرهابيين من "جبهة النصرة" (الإرهابية المحظورة في روسيا) في محافظة إدلب، وقامت بتصفية 13 مسلحاً بينهم قائدان ميدانيان.
أعلن نائب رئيس مركز المصالحة الروسي في سورية أوليغ إيغوروف، الأحد 2 أكتوبر، أن مسلحي تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي نفذوا ثلاث هجمات بالقذائف على منطقة خفض التصعيد بإدلب، أسفرت عن استشهاد جندي سوري.
