مناورات روسية-صينية-إيرانية في أمريكا اللاتينية stars
تستعد روسيا والصين وإيران لسلسلة من المناورات العسكرية واسعة النطاق في أمريكا اللاتينية، حسب موقع The Washington Free Beacon، عن مركز Center for a Secure Free Society.
تستعد روسيا والصين وإيران لسلسلة من المناورات العسكرية واسعة النطاق في أمريكا اللاتينية، حسب موقع The Washington Free Beacon، عن مركز Center for a Secure Free Society.
لطالما اعتبرت واشنطن بأنّ أمريكا اللاتينية هي «فنائها الخلفي» الذي لا تسمح لأحدٍ بالاقتراب منها دون إذنها، أو بالتدخل في أعمالها فيها. شهدنا الكثير من الانقلابات والحروب لأجل ذلك. لكنّ دول أمريكا اللاتينية لم تعد تُقيم اعتباراً لتحفظات واشنطن، وليست مستعدة للمساومة، فمصالحها تصبح متشابكة بشكل متزايد مع القوى الصاعدة، الأمر الذي يعبّر عنه ساسة واشنطن بخوف قبل غيرهم.
فاز غابرييل بوريك في انتخابات الرئاسة في تشيلي من مدّة قريبة، وتمّ الاحتفال بفوزه بوصفه مرشحاً عن اليسار. لكنّ بوريك دعا مراراً اليسار التشيلي «لإدانة أوضاع حقوق الإنسان» في كوبا وفنزويلا ونيكاراغوا، وجميعها بلدان من أمريكا اللاتينية ذات مشاريع اشتراكية. لكنّ الدكتور سيبولفيدا أيندي، حفيد الرئيس التشيلي الشهير سلفادور أيندي الذي اغتيل في 1973، قرر الردّ عليه قبل أن يتمّ انتخابه كرئيس، وأرسل له رسالة مفتوحة، إليكم أبرز ما جاء فيها:
بعد هدوء مؤقت من الاحتجاجات الشعبية والإضرابات التي عمت أرجاء كولومبيا خلال شهر نيسان السابق، جرت هبّة جديدة في 21 من الشهر الماضي ضد حكومة الرئيس الكولومبي إيفان دوكي.
فازت مرشحة الحزب الشيوعي التشيلي، إيراسي هاسلر، بمنصب عمدة سانتياغو بنسبة 38.8% من الأصوات في الانتخابات المحلية الدائرة في البلاد.
وفقاً لتقرير جديد صادر عن منظمة العمل الدولية (ILO)، تم فقدان حوالي 26 مليون وظيفة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي نتيجة للجائحة الحالية.
شهد العالم خلال الأيام العشر التي مضت حدثان مهمان قلما شهدنا ما يشبههما منذ النصف الثاني من القرن العشرين. الأول هو تصديق المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني (وهو أعلى سلطة تشريعية في البلاد) في 11/3/2021 على مشروع قرار إصلاح النظام الانتخابي في منطقة هونغ كونغ، والثاني إعلان الحكومة البوليفية في 13/3/2021 اعتقال الرئيسة المؤقتة السابقة، جانين آنييز، ووزيرين سابقين من أعضاء حكومتها.
تقف الإكوادور اليوم على مفترق طرقٍ حاسم في حياة البلاد، فبعد فوز مرشح حزب «الاتحاد من أجل الأمل – UNES» للانتخابات الرئاسية، آندري أراوز، بـ32.71% من الأصوات، وبالنظر إلى أن دستور البلاد يشترط حصول المرشح الفائز على 40% من الأصوات، فإننا أمام جولة ثانية ستعقد في 11 نيسان القادم، وستجمع أراوز إلى جانب أحد المرشحين المصرفي جيريلمو لاسو، وياكو بيريز عن السكان الأصليين، وكلاهما مدعوم من الولايات المتحدة، في انتخابات تميل كفتها بشكلٍ واضح لمصلحة اليساري أراوز الذي لا ينفكّ يحذّر من خطر تدخل الرئيس الحالي لينين مورينو في الانتخابات المقبلة، وهو الذي نجح في الانتخابات الرئاسية الماضية عن الحزب الاشتراكي قبل أن يتبين أنه اختراق أمريكي في صفوف الحزب.
اتهم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو السلطات الكولومبية بالتخطيط لـ"هجمات جديدة" ضد عسكريين في فنزويلا.
أعرب برنامج الغذاء العالمي عن قلقه حيال تفاقم انعدام الأمن الغذائي في أمريكا اللاتينية، تزامنا مع الأزمة الناجمة عن وباء فيروس كورونا والكوارث الطبيعية.