أسماك فرنسية وغواصات أمريكية تدفع الخلاف إلى السطح
مع اندلاع الخلافات الكبرى الفرنسية البريطانية المرتبطة بوزن كل منهما في أوروبا التي تسير في طور التفكك، تبدو حرب السمك الأخيرة الشعرة التي قد تقصم ظهريهما.
مع اندلاع الخلافات الكبرى الفرنسية البريطانية المرتبطة بوزن كل منهما في أوروبا التي تسير في طور التفكك، تبدو حرب السمك الأخيرة الشعرة التي قد تقصم ظهريهما.
أعرب زعماء الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا عمّا سمّوه «قلقلهم» إزاء ما وصفوه بـ«تسارع الإجراءات الاستفزازية» من قبل إيران، مؤكدين أنه لا يمكن العودة للاتفاق النووي إلا في حال «تغيير طهران سلوكها».
وصل إلى شانغهاي أمس الجمعة قطار شحن محمل بمعروضات معرض الصين الدولي للاستيراد يربط بين الصين وأوروبا.
حطم البحارة الألمان سلسلة القيادة ورفضوا خوض الحرب وأعلنوا التمرد. وكان ذلك بداية لثورة السوفييتات الألمانية يوم 29 تشرين الأول 1918، وليس مصادفةً بعد ثورة أكتوبر الاشتراكية 1917 التي أخذت الريادة بتدشين عصرٍ جديدٍ، إذا بدأت الثورات تشتعل في بلدان أوروبا في موجة متلاحقة استمرت حتى نهاية 1918 وبداية 1919. حيث اشتعلت الثورات في النمسا وبلغاريا وبافاريا وهنغاريا وتشيكوسلوفاكيا وفنلندا وألمانيا، وتساقطت المَلكيات الأوروبية واحدة بعد أخرى. ونشأت جمهوريات السوفييتات في هنغاريا وبافاريا وفنلندا وغيرها. واندلعت ثورة السوفييتات الإيطالية (عالج غرامشي التجربة الإيطالية في سلسلة مقالات عن المجالس العمالية). ونشأت حركة عمالية واسعة للتضامن مع روسيا السوفييتية في أمريكا وبريطانيا. وتمرّدت القوات الفرنسية ورفعت العلم الأحمر. وكتب سوفييت عمال المخابز في إيرلندا على الأبواب: «نحن نصنع الخبز لا الأرباح». في ظل هذا الوضع، اندلعت الثورة في ألمانيا خريف عام 1918.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها استدعت، أمس الإثنين، الملحق العسكري الألماني وسلمته مذكرة احتجاج على تصريحات وزيرة الجيش الألماني حول ما وصف بـ«الردع النووي» ضد روسيا.
ردّ وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، على تصريحات أدلت بها وزيرة الجيش الألمانية أنيغريت كرامب كارينباور، حول «ضرورة احتواء روسيا باستخدام الأسلحة النووية»، مؤكداً أنّ «الناتو» ليس مستعداً لحوارٍ متوازن.
استدعت وزارة الخارجية التركية، مساء أمس الإثنين، سفراء 10 دول لدى أنقرة بينها الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا بسبب بيان أصدرته دولهم حول اعتقال رجل الأعمال، عثمان كافالا.
غالبيّة الأحزاب السياسية الألمانية تؤكد على الحاجة لخطة استراتيجية لدعم السيارات الكهربائية، وهذا الأمر ليس عائداً لمحاولة الحفاظ على الكوكب كما يحلو للأحزاب أن تقول في خطاباتها أثناء الحديث عن تحوّل البلد إلى حيادية الكربون، بل السبب الحقيقي تعزيز تفوق رأس المال الألماني على منافسيه الأجانب، وضمان قدرته المستقبلية على البقاء في ريادته الصناعية العالمية.
نشر «المكتب الفيدرالي الألماني لحماية السكان والإغاثة من الكوارث»، مقطع فيديو تحسباً لظهور مشكلات وانقطاعات لدى المواطنين في إمدادات الطاقة، وعلى خلفية ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا.
فاز الحزب «الاشتراكي-الديمقراطي» الألماني بالانتخابات البرلمانية في ألمانيا، فيما حققت كتلة الاتحادين «المسيحي الديمقراطي» و«المسيحي الاجتماعي» أدنى نتيجة لها في تاريخها.