عرض العناصر حسب علامة : أفغانستان

حرب لكل رئيس أمريكي.. ولأوباما حكومة حروب

مَن يتابع النقاشات الدائرة في أوساط الديموقراطيين عن حرب أفغانستان، يزداد شعوره بالإحباط من فقدان باراك أوباما للخبرة في العلاقات الدولية والسياسة الخارجية والشؤون العسكرية، التي يكتسبها عادة أي عضو مستجد في مجلس الشيوخ منذ أول دورة له

الأوروبيون لا يتبعون قادتهم .. الحماقة الأفغانية

أفغايعاد الجنود الألمان والبريطانيون والإيطاليون إلى بلادهم داخل التوابيت. لماذا؟
لم تكن خطيئتهم، بل بسبب سياسيي يسار الوسط ويمينه الذين أرسلوهم لخوض حرب إمبريالية نيابةً عن واشنطن.

ماذا وراء الأكمة؟ أوباما: الحرب في أفغانستان قد تطول..!

 مستلهماً إرث وحتى لغة ومنطق سلفه جورج دبليو بوش قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن الحرب في أفغانستان تستحق خوضها، محذراً من أن تحقيق الانتصار لن يكون سهلاً وقد يأخذ وقتاً أطول، في حين تشير بعض التوقعات أن وراء الأكمة ما وراءها ليس فقط لجهة تصاعد الخسائر الأطلسية الأمريكية من جراء ارتفاع حدة الهجمات المضادة لطالبان وصولاً إلى حصارها كابول، بل لجهة احتمال بروز ميل ومصلحة أمريكية في «إعادة تنصيب» طالبان في أفغانستان، من أجل تثبيت هذا الوضع قاعدة انطلاق جديدة لزعزعة استقرار كل البلدان في المنطقة المحيطة!

الصراع على باكستان.. باكستان في عمر الستين: حرائق هائلة من اليأس (2-2)

اعتقل حافظ عبد الباسط «سجين مكتوم» بتهمة «الإرهاب» دون توجيه أية اتهامات محدَّدَة ضده. استدعى كبير القضاة المدير العام لوكالة التحقيق الفدرالية الباكستانية طارق بيرفيز، وسأله بلطف عن مكان اعتقال السجين، فأجاب بيرفيز بأنه ليس لديه أية فكرة عن ذلك ولم يسمع أبداً بهذا الاسم. عندها أصدر رئيس المحكمة العليا توجيهاته إلى رئيس الشرطة بتقديم باسط أمام المحكمة خلال 48 ساعة: «إما أن تقدم المعتقل أو استعد للذهاب إلى السجن». قُدِّم باسط إلى المحكمة بعد يومين ومن ثم أُطلِق سراحه، بعد أن فشلت تحقيقات الشرطة في إبراز أية أدلة ضده. لم يرضِ ذلك كل من واشنطن ولندن. كانوا مقتنعين بأن باسط كان إرهابياً ويجب إبقاؤه في السجن لمدة غير محدودة، ومن المؤكد في هذه الحالة سيقيم في معتقلات بريطانيا أو الولايات المتحدة.

600 أفغاني يهاجمون منطقة القبائل الباكستانية

اندلعت معارك عنيفة الأربعاء بين الجيش الباكستاني المدعوم بمروحيات قتالية ومسلحي حركة «طالبان» في اقليم شمال وزيرستان (شمال غرب)، وذلك اثر مهاجمة المتشددين نقاط تفتيش عسكرية في وسط ميرانشاه، كبرى مدن الإقليم القبلي.

القفز عن الفشل باتجاه عدوان جديد

من واشنطن حيث انطلقت فعاليات مؤتمر عن الأمن الدولي نظمته مؤسسة القرن، أكد هانز بليكس المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، والرئيس السابق للجنة التفتيش الدولية على الأسلحة العراقية، أن النهج الذي يتبعه العالم فيما يتعلق بطموحات إيران النووية ينطوي على إهانة لطهران بالإصرار على أن توقف أبحاثها دون إعطائها أي ضمانات أمنية، ولاسيما مع وجود القوات الأمريكية في جاريها العراق وأفغانستان.

إنهم لا يعرفون الجحيم المتجهين إليه!!

قالت صحيفة واشنطن بوست الأربعاء الماضي إن البيت الأبيض الأمريكي يريد أن يعين شخصية ذات مكانة عسكرية لإدارة الحرب على كل من العراق وأفغانستان لكنه يجد صعوبة في العثور على شخص مستعد لقبول المنصب.

واشنطن: «الشعب يريد الانسحاب من أفغانستان»..!

أظهر استطلاع للرأي أن غالبية الأمريكيين الآن يريدون أن تنسحب القوات الأمريكية من أفغانستان في أقرب وقت ممكن وهو ما يبرز انحسار التأييد للحرب التي مضى عليها عشر سنوات بينما يستعد الرئيس باراك أوباما لإعلان خططه لخفض القوات الأمريكية في هذا البلد.

النائبة الأفغانية مالاي جويا: «الحظيرة أفضل» من البرلمان الأفغاني

مالاي جويا واحدة من ثمان وستين امرأة انتخبن للبرلمان الأفغاني، وهي معروفةٌ ببلاغتها وانتقاداتها لزعماء الحرب السابقين المجاهدين، وقد خسرت مقعدها لأنها أعلنت أنّ مجلس النواب «أسوأ من حظيرة».

ماذا خلف استيلاء ساركوزي اليميني على رموز شيوعية فرنسية؟

أثار استحضار الرئيس الفرنسي الجديد نيكولا ساركوزي خلال لقاء أجراه مؤخراً في غابة بولونيا لاسم المناضل الشيوعي الشاب إبان الاحتلال النازي غي موكيه الكثير من الاستغراب داخل الأوساط الفرنسية ولاسيما أن ساركوزي يميني ويؤسس لميل النخبة الحاكمة في فرنسا نحو الفاشية الرأسمالية حسب توصيف عدد من السياسيين الفرنسيين.