عرض العناصر حسب علامة : أستانا

«مبادرات» بالمفرق وبالجملة: لا نريد حلاً!

بالتوازي مع السعي المحموم الذي تبذله قوى التشدد من مختلف الأطراف بغرض تعطيل مسار أستانا وسوتشي، وبالجوهر تعطيل مسار تطبيق القرار 2254، تطفو على السطح من جديد جملة من «المبادرات» الداعية لخلق مسارٍ جديدٍ، الشيء الوحيد الواضح ضمنه هو: محاولة نسف كل ما تم إنجازه عبر أستانا.

البيان الختامي لجولة آستانا 12

أكدت الدول الضامنة، روسيا وتركيا وإيران، في بيانها الختامي  ضرورة الالتزام بوحدة أراضي سوريا وسيادتها، إضافة إلى مبادئ ومقاصد الأمم المتحدة، ودانت في هذا الصدد اعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل على الجولان المحتل.

ماذا بعد «تلطيف الأجواء الإقليمية»؟

ظهرت خلال الأسبوع الفائت عدة إشارات على بداية تحول في خارطة العلاقات الإقليمية المأزومة، ليس بدءاً من 2011، بل وقبل ذلك بعقود...

بعض من جوانب «خطورة» أستانا!

يتجه التفكير صوب سورية مباشرة لدى أي ذكر لمسار أستانا، وهذا هو الأمر الطبيعي لأنّ مسار أستانا قد أنشئ رسمياً لتنسيق خطوات دولٍ ثلاث ترى أن بينها مشتركات بحدود ما فيما يتعلق بالشأن السوري.

التسويف... أقصى الطموح الأمريكي

يسير اتفاق سوتشي حول المنطقة منزوعة السلاح في إدلب ضمن آجاله الزمنية، ويُعيد الروس تأكيدهم على أن الوضع مؤقت، وإنهاء الإرهاب في إدلب سيتم. فالأمريكيون وبعد S300، وصعوبة فك التوافق الروسي- التركي، لا يعولون كثيراً على العرقلة في إدلب. ويستمرون بتفخيخ الملفات الأخرى على طريق التسوية السياسية للأزمة، ويمكن أن نقرأ سلوك الأمريكيين الحالي بالتالي:

نتائج أستانا تطرق أبواب عفرين

ما زالت معاناة أهالي عفرين مستمرة على إثر نزوحهم من مدنهم وقراهم، نتيجة العدوان التركي على المنطقة، واحتلالها بالتعاون مع بعض المجموعات المسلحة، مطلع آذار الماضي.

علاء عرفات لـ «هاشتاغ سوريا»: مجرد استمرار «آستانة» هو أمر إيجابي

اعتبر أمين حزب الإرادة الشعبية علاء عرفات في تصريح خاص لـ «لهاشتاغ سوري» أن مجرد استمرار مسار آستانة بحد ذاته في ظل الوضع المعقد الراهن في العلاقات الدولية والإقليمية، يعتبر مؤشراً إيجابياً، مضيفاً أن هذا المعنى ظهر في بيانه الختامي، حيث أكد على القرار 2254، واستمرار العمل بتشكيل اللجنة الدستورية، واستناداً إلى ذلك يمكن القول، بأن جولة أستانة استطاعت تحريك العملية السياسية من جديد، رغم كل المحاولات التي تجري، لتجميدها، ومنع استكمالها.

 

أستانا 9 هل تأخر كثيراً؟

تعقد يومي 14 و15 أيار الجولة التاسعة من مباحثات أستانا حول الأزمة السورية، وذلك بعد انقطاعٍ امتد ما يقرب من خمسة أشهر..