أذربيجان تطلب الانضمام إلى "بريكس" stars
تقدمت أذربيجان بطلب رسمي للانضمام إلى مجموعة "بريكس"، التي تضم 3 دول عربية واقتصادات عالمية، وقد ذكرت ذلك وزارة الخارجية الأذربيجانية اليوم الثلاثاء 20 آب 2024.
تقدمت أذربيجان بطلب رسمي للانضمام إلى مجموعة "بريكس"، التي تضم 3 دول عربية واقتصادات عالمية، وقد ذكرت ذلك وزارة الخارجية الأذربيجانية اليوم الثلاثاء 20 آب 2024.
تتعرض فرنسا لموجة ضغط خارجية جديدة بإحدى مناطق تواجد قواتها الاستعمارية ما خلف البحار، فبعد إفريقيا، تنتفض الآن جزيرة كاليدونيا الجديدة الواقعة شرقي استراليا وجنوب المحيط الهادئ، وهي واحدة من مجموعة جزر – أرخبيل - تسيطر عليها فرنسا في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.. ما خلفيات الحدث وما مستقبله؟
أعلن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف اليوم الأربعاء بدء انسحاب قوات حفظ السلام الروسية من إقليم قره باغ بعد انتهاء مهمتها في المنطقة.
في تطور تاريخي، أعلن رئيس جمهورية آرتساخ المعلنة من جانب واحد وغير المعترف بها، حلّ الجمهورية ومؤسساتها من مطلع 2024، وذلك نتيجة لعملية عسكرية أطلقتها وزارة الدفاع في أذربيجان في 19 أيلول الماضي، الحدث يفتح الباب واسعاً لنقاش مآلات الوضع في القوقاز، وتحديداً على أرمينيا التي خرجت بخسارة كبيرة كانت نتيجة متوقعة لسنوات من السياسات الخاطئة.
بينما بدأ الناس يشعرون «بالملل» والجمود في ساحة المعركة في أوكرانيا، عادت أرمينيا وأذربيجان إلى الصراع من جديد. ومرة أخرى عاد النزاع في منطقة ناغورنو كاراباخ التي أصبحت «عين العاصفة» منذ انهيار الاتحاد السوفييتي. إنّ قضية ناغورنو كاراباخ في جنوب القوقاز قائمة منذ عقود، وقد مرت عبر التاريخ دورات عديدة من التدهور الشديد إلى الاسترخاء. كما تغير الوضع الراهن للسيادة في المنطقة ثلاث مرات على الأقل. ومع ذلك وبما أنّ جميع الأطراف لم تظهر أيّ استعداد للتوصل إلى حل وسط، فالاسترخاء المؤقت غالباً ما ينتهي بالحل بالقوة، وتتدخل قوى خارجية في الأمر من وقت لآخر، ما يزيد الوضع تعقيداً.
أعلنت وزارة الدفاع الأذربيجانية اليوم الثلاثاء، إطلاق عملية "لمكافحة الإرهاب" في قره باغ، قالت إنها تهدف لفرض النظام.
عاد ملف النزاع على قره باغ بين أذربيجان وأرمينيا للتحرّك مجدداً مع تدخل الولايات المتحدة تحت عنوان عقد مفاوضات لحل الملف بين البلدين، لكن سرعان ما ظهرت مساعي التوتير لاحقاً، بمطالبات وانتقادات وجهت لأذربيجان حول ممر «لاتشين»، لكن بالتوازي مع ذلك برز دور روسي أكثر جديةً لعقد اجتماع ثلاثي والتوصل لاتفاق سلام خلال الفترة المقبلة.
أعرب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، عن أمله في التوصل إلى توافق حول القضايا الخلافية عبر اجتماع ثلاثي مع الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، ورئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان.
قال وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف في باكو اليوم، إنّ الجانب الروسي مستعد لتنظيم مفاوضات بين أرمينيا وأذربيجان حول معاهدة سلام، لكنه لن يصرّ بقوة على ذلك.
دعا وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، لعدم السماح لأعداء إيران وأذربيجان باستغلال حادث الهجوم على سفارة أذربيجان في طهران، وشدد على أهمية التعاون الأمني بين البلدين.