صوت الإرادة الشعبية
مضى على الأزمة في سورية أكثر من عامين دون أي آفاق لنهايتها وفق الخيارات الأمنية والعسكرية الجارية لا بل أخذت بعض أصوات التطرف الخافتة بالارتفاع مدعية أنها تشكل المساحة الأوسع من القاعدة الاجتماعية التي تدعي كل جهة أنها خاضعة لها.