قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
استضافت قناة «العربية» مساء الأحد 13/9/2015 د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، حيث تركز حوار المذيعة نجوى قاسم على ما يسمى بزيادة الوجود العسكري الروسي في سورية، وعلى آخر تطورات ملف الحل السياسي للأزمة السورية. وفيما يلي الأجزاء الأساسية من الحوار المنشور كاملاً، كمادة فلمية، على موقع «قاسيون»:
فور شيوع خبر تأكيد موسكو على لا فاعلية التحالف الذي تقوده واشنطن في مواجهة «داعش» في سورية والعراق، وتأكيدها أنها ستدرس إرسال قوات روسية إلى سورية في حال طلبت دمشق ذلك، سرعان ما ظهرت ملامح التراجع في التعنت الأمريكي إزاء الحل السياسي في سورية.
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا يوم الجمعة 18/9/2015 أن روسيا مستعدة للحوار مع الولايات المتحدة، بما في ذلك الأزمة السورية.
ناقش نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف مع سفير الولايات المتحدة لدى موسكو جون تيفت تسوية الأزمة السورية والحرب ضد تنظيم «داعش».
أعلن الكرملين أن موسكو مستعدة لدارسة إرسال قوات إلى سورية في حال تلقي طلب بهذا الشأن من دمشق.
نشرت صحيفة «البعث» السورية يوم الأربعاء 16/9/2015 تحقيقاً صحفياً تحت عنوان «هل يبحث دي ميستورا عن حل سياسي أم يطيل أمد الأزمة» غطى آراء عدد من القوى السياسية السورية في الداخل، بالمساعي الأخيرة للمبعوث الدولي إلى سورية. وينشر موقع قاسيون فيما يلي نص إجابات الرفيق معن خالد، المستشار لدى حزب الإرادة الشعبية، على أسئلة الصحيفة، كما تم تقديمها وتبادلها أساساً.
وصل لقاسيون رد من المكتب الصحفي في وزارة العدل مؤرخ بـ 10/9/2015 على ما نشرته الصحيفة في العدد 719 تاريخ 19/8/2015 بعنوان المواطنون المهجرون معاملات رسمية.. تعليمات تعجيزية، جاء فيه:
هي صرخات تعالت جزعاً من هول الدماء التي أريقت يوم الثلاثاء بتاريخ 15/9/2015 نتيجة قذائف الحقد من العناصر المتشددة، والتي سقط ضحيتها 177 جريح و37 شهيد من بينهم 85 طفلاً منهم من تحول إلى أشلاء ولم يتم التعرف عليه، هذه القذائف التي طالت «صلاح الدين، الأعظمية، الأكرمية، حلب الجديدة، الحمدانية» حيث انهالت على المناطق السكنية الآمنة وعلى المدارس ما رفع حصيلة الضحايا.
تعرضت مدينة الحسكة إلى 3 هجمات وتفجيرات إرهابية بسيارات مفخخة يومي 14 – 15 أيلول ذهب ضحيتها 30 شهيدا ًوعشرات الجرحى، التفجير الأول استهدف مركز الأساييش «شرطة محلية»، في حي خشمان بشاحنة مفخخة والتفجيران الثاني والثالث استهدفا مركز البريد ومركزاً للدفاع الوطني وسط المدينة. حسب وكالات أنباء وحدث تفجير رابع بسيارة مفخخة في حي المشيرفة يوم 16 أيلول استهدف مركز العلاقات للـ ypg . كم أوردت وسائل إعلام عديده..
في احتفالية الذكرى الخمسين لتأسيس جمعية العلوم الاقتصادية في 10 / 9/2015 قدم الأستاذ فؤاد اللحام ورقة بحثية بعنوان (الصناعة السورية في ظل الأزمة الواقع ومتطلبات التعافي). الورقة التي رأت أن (للقتال واستمرار أعمال العنف والحصار والمقاطعة وتأخر الوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية دوراً كبيراً في وجود هذه المشاكل وتفاقمها) أحد أهم العوامل الموضوعية لما وصل إليه قطاعنا الصناعي، ثم عاد وأكد أن أبرز الأسباب الذاتية التي فاقمت تردي حال الصناعة هي (ضعف الإجراءات والتدابير الأمنية المتخذة من أجل حماية المدن والمناطق والمنشآت الصناعية العامة والخاصة) و(بطء وضعف الاجراءات المتخذة لمعالجة آثار الأزمة ونتائجها المتوقعة بشكل مبكر، واعتماد أسلوب إطفاء الحرائق يوماً بيوم، بعيداً عن اتخاذ الإجراءات والتدابير الضرورية لمواجهة الاحتمالات السلبية المتوقعة مسبقاً، وتحضير البدائل اللازمة). ونظراً لأهمية الورقة تضيء قاسيون على أهم المؤشرات التي جاءت فيها.