مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

مؤتمرات عمال دمشق في أسبوعها الثالث

استمرت مؤتمرات نقابات دمشق بالانعقاد طوال الأسبوع الماضي وكانت فرصةً جديدةً للعمال، كي يعرضوا مجمل أوضاع شركاتهم ومعيشتهم، وكان العنوان الأبرز لها: شركاتنا خط أحمر ومبررات الحكومة نرفضها. 

صقيع وأضرار دون مظلة حامية وداعمة!

موجة البرد الشديد، التي أتت بنهاية شهر كانون الثاني، كانت نتائجها سيئة على بعض الفلاحين والمزارعين في المنطقة الساحلية، وخاصة من لم يتخذ الاحتياطات الكافية لمواجهة غضب الطبيعة.

دير الزور.. خطط زراعة وهمية!؟

مؤخراً، أوعزت وزارة الزراعة لمديرية زراعة دير الزور، بأن الخطة السنوية لهذا العام 2017، تقتضي منها زراعة 1000 هكتار من المحصول الشتوي (القمح) أي عشرة آلاف دنم، و500 هكتار من المحصول الصيفي (القطن) أي خمسة آلاف دنم، هكذا، وبكل بساطةٍ، وبعيداً عن الواقع!.

حلب: دوري أزمات!؟

عندما يتجاوز العجز الخدمي، في مدينة ما، حداً لا يطاق من المعاناة لشهور متواصلة، تصل حدّ السنوات، هنا لم تعد المشكلة فقط أزمة إرهاب أو مؤامرةً كونيةً تحفّ بلداً بأكمله!.

مؤتمرات دمشق النقابية ... مستمرة

تستمر المؤتمرات النقابية السنوية بالانعقاد تباعاً، حيث شهدت قاعة المؤتمرات في اتحاد دمشق لنقابات العمال أعمال المؤتمر لخمسٍ من نقابات دمشق، وقاسيون تابعت من جهتها أعمال المؤتمرات المنعقدة لتضيء على أهم ما جاء فيها.

 

مُهجّرو حمص يستحقون الأمل والطمأنينة!

بعدَ المآسي والويلات كلّها، التي عاناها وتكبدها أهالي حمص، نتيجة الحربِ ومُفرزاتها الكارثية اجتماعياً واقتصادياً، ومنها الارتفاع المخيف، والخالي من أنواع الإنسانية كلّها، لبدلات إيجار المنازل، التي فاقت بقيمتها أكبر الدخول، فَرِح الناس المُهجّرون بإمكانية العودة إلى بيوتهم، رغم الشروط القاسية والخالية من الرحمة، التي تم وضعها من قبل الجهات المعنية.

 

التأمين الإلزامي بضعة مليارات إضافية فقط!!

التأمين الإلزامي على السيارات يغطي الأضرار التي تسببها المركبة المؤمنة للغير فقط إثر أي حادث، بموجب مجموعة من الوثائق وبعد إجراءات طويلة ومعقدة، وقد عكفت شركات التأمين على المطالبة برفع مبلغ التأمين هذا منذ فترة ليست بالقصيرة.

 

دير الزور.. على خطّ النّار!

شهدت أحياء دير الزور المحاصرة ومنطقة المطار، في الأيام الأخيرة تصعيداً عسكرياً، حيث شنّ التنظيم الفاشي التكفيري(داعش). هجوماً عنيفاً بعشرات الآلاف، في محاولةٍ منه للسيطرة على المطار، وبقية أحياء المدينة الخاضعة لسيطرة الدولة، للتغطية على خسائره التي تلقاها في مدينة الموصل في العراق، والخسائر التي تلقاها في الشمال السوري.