فرنسا تتابع عقلية المستعمر في الجزائر والأخيرة تناور
بعد أزمة تشرين الأول الدبلوماسية بين الجزائر وفرنسا إثر التصريحات الاستفزازية للأخيرة المتعلقة بالاستعمار والتاريخ الجزائري، وما تخلل الأزمة من تأزم بالعلاقات السياسية والعسكرية والاقتصادية، بدأت تعود الأمور لطبيعتها تدريجياً بتراجع فرنسي، وبالتوازي مع ذلك تمضي الجزائر على المستوى الدولي بالتوجه شرقاً بعلاقاتها مع كل من الصين وروسيا، وتلعب دوراً فاعلاً في المسائل الإقليمية.