عرض العناصر حسب علامة : المعارضة السورية

افتتاحية قاسيون 688: اجتماع موسكو: المواقف ودلالاتها..!

يبرز إلى سطح المشهدين السياسي والإعلامي، مع اقتراب موعد اجتماع موسكو التشاوري الممهد لجولة جديدة من جنيف، الاصطفاف القديم الجديد بين أنصار الحل السياسي وأعدائه، وهو اصطفاف حقيقي عابر لـ«الموالاة» و«المعارضة» لأنّه يضع في خندق واحد المتشددين الذين يريدون الاستمرار باستنزاف سورية حتى النهاية أو الذين يقبلون بهذا الاستمرار بغية تحصيل قطعة أكبر من «الكعكة، مقابل جبهة الباحثين عن حل سياسي للأزمة السورية العاصفة.

«قيادة» متعددة الجنسيات لـ«الائتلاف» وظلّه

استعادت تركيا زمام «الائتلاف» المعارض. «هيئة رئاسية» جديدة انتُخبت تضمّ مزيجاً من الجنسيات. سبق ذلك تشكيل «جسم معارض» يبدو ظلاً للائتلاف، وتقوده أيضاً جنسيات متعددة.

القيادي في جبهة التغيير والتحرير م.مغربية: لم نوقع على أية وثيقة

أبلغ قيادي معارض «الحياة» امس أن الخارجية الروسية تنوي عقد «موسكو -١» بين ٢٦ و٢٩ الشهر الجاري «بمن حضر» حتى لو اعتذر عن عدم المشاركة عدد من قادة الفصائل المعارضة، في وقت احتدم الصراع بين كتلتين في «الائتلاف الوطني السوري» المعارض وحلفائهما الإقليميين على مقاعد الهيئة الرئاسية الخمسة في «الائتلاف»، حيث بدا التنافس على الرئاسة محصوراً بين الأمين العام لـ»الائتلاف» نصر الحريري وعضو التكتل خالد خوجا من دون إغلاق الباب أمام تسويات تتعلق بباقي مقاعد الهيئة الرئاسية الأربعة.

المهمّ ما قبل موسكو

في 16 شباط 1946، أي بعد بضعة أشهر من إنشاء منظّمة الأمم المتحدة، جاء أوّل استخدام لحقّ النقض في مجلس الأمن، بعد أقلّ من شهر على أوّل اجتماع له، من قبل الاتحاد السوفياتي ولمصلحة سوريا ولبنان.

بوغدانوف: نأمل أن تقطع لقاءات موسكو خطوات في تحقيق التفاهم فيما يتعلق بتنفيذ بيان جنيف1

أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنها تأمل في عقد مفاوضات بين ممثلي المعارضة السورية ودمشق بعد إجراء مشاورات بين مختلف أقطاب المعارضة في موسكو في نهاية كانون الثاني.