موسكو وطهران تؤكدان ضرورة التسوية السياسية في سوريا واليمن
بحث ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية، مبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، هاتفيا مع حسين أمير عبد اللهيان، مساعد وزير الخارجية الإيراني الأوضاع في سوريا واليمن.
بحث ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية، مبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، هاتفيا مع حسين أمير عبد اللهيان، مساعد وزير الخارجية الإيراني الأوضاع في سوريا واليمن.
طلقت مجدداً صافرة قاطرة منتدى موسكو التشاوري للحوار السوري السوري يوم أمس. المنتدى الثاني التأم بمن حضر، كما حصل في «موسكو 1»، وسط استمرار رفض «الائتلاف» المعارض المشاركة، وحضور شخصيات تخلّفت عن الركب الأول.
دانت روسيا بشدة “الأعمال العدوانية” الجديدة من قبل الإرهابيين بحق السوريين واللاجئين الفلسطينيين في سورية.
شكّل الوصول إلى اتفاق أولي لحل «الملف النووي الإيراني» محطة جديدة في عملية تبلور ميزان القوى الدولي الجديد، الذي تتراجع فيه الولايات المتحدة الأمريكية لصالح ظهور عالم متعدد الأقطاب، وتغلب فيه الحلول السياسية على العسكرية.
فيما ينصب اهتمام المصارف العاملة في السوق السورية على تحصيل ديونها المترتبة على متعامليها، يتخوف أصحاب القروض المتعثرة، ولا سيما خلال فترة الأزمة، من أن تقود الإجراءات الجديدة، المتمثلة بإحداث المحاكم المصرفية، إلى خلط «الصالح بالطالح».
نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر بمنظمة التحرير الفلسطينية عن إجلاء 400 عائلة من مخيم اليرموك الذي باتت "داعش" تسيطر عليه بشكل كامل تقريبا.
كشف التقرير الشهري لمنظمة اليونيسيف عن إحصائيات صادمة حول الوضع الإنساني للمتضررين من السوريين وأوضاعهم المعيشية في الداخل السوري والبلدان المجاورة.
تنطلق جلسات الجولة الثانية من اجتماع موسكو التشاوري يوم الاثنين المقبل بحضور أوسع قياساً بالجولة الأولى، وبتمثيل للمبعوث الدولي، وممثل عن مصر، حسب بعض المصادر، وبجدول أعمال واضح تقوم الجهة الراعية بإنضاجه بالتنسيق مع المشاركين.
قام وفد من هيئة رئاسة حزب الإرادة الشعبية، يضم كلاً من الرفاق: د.قدري جميل، وحمزة منذر، وعلاء عرفات، الأعضاء في هيئة الرئاسة، بزيارة إلى الجمهورية التونسية في الفترة بين 30/3-1/4/2015، أجرى خلالها سلسلة لقاءات مكثفة مع طيف واسع من القوى الوطنية واليسارية التونسية.
حادثة وفاة أسرة كاملة في مدينة القامشلي الأسبوع الماضي نتيجة انفجار مدفأة منزلية، فتحت الباب واسعاً أمام مخاوف سكان محافظة الحسكة من المحروقات التي يستخدمونها، بعد أن تحولت لنقمة تهدد حياة الناس البؤساء أصلاً بفعل الأزمة السورية، والذين وجدوا في توفر مازوت التدفئة بأسعار معقولة الرفاهية الوحيدة التي يستطيعون الحصول عليها.