طالب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف من جميع القوات الأجنبية الخروج من سورية"، موضحاً أن "حزب الله بذل الكثير من الجهود لتثبيت الاستقرار في لبنان ولكن اطلب من الجميع أن يخرجوا من سورية وأن يسمحوا للشعب السوري بأن يحدد مصيره بنفسه".
يشارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أعمال قمة روسيا- الاتحاد الأوروبي المقرر عقدها في 28 من الشهر الحالي في بروكسل.
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن لا أحد يستطيع أن يقرر نيابة عن الشعب السوري فيما يتعلق برسم مستقبله.
نجح باحثون إيرانيون مؤخراً في إنتاج أقمشة قطنية تتصف بكونها مضادة للبكتيريا وملائمة للجلد.
اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن سحب الدعوة من إيران لحضور مؤتمر "جنيف-2" الخاص بسورية كان خطأ، لكنه أضاف في الوقت نفسه أن هذا القرار ليس كارثيا.
وجه الأمين العام للأمم المتحدة دعوة رسمية لإيران للمشاركة في مؤتمر جنيف 2 الخاص بتسوية الأزمة السورية
دعت إيران إلى مقاربة "واقعية" لحل الأزمة السورية خلال مؤتمر جنيف-2 حول سورية الذي يبدأ الأربعاء القادم 22/1/2014 في سويسرا.
أعلنت مصادر أوروبية، الخميس 16/1/2014، أن الاتحاد الأوروبي سيرفع في 20 يناير/كانون الثاني سلسلة من العقوبات الاقتصادية بحق إيران حالما يتأكد من دخول الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني حيز التنفيذ.
تحت هذا العنوان نشر الباحث الأمريكي باتريك كونانن في موقع creators.com بتاريخ 10/1/2014، مقالة جديدة له، وفيما يلي ينشر موقع «قاسيون» ترجمته لهذه المادة بعد حذف بعض المفردات والتوصيفات الطائفية التي يتحفظ على استخدامها، دون المساس بجوهر المقالة الهامة لصاحب كتاب «انتحار قوى عظمى: هل ستبقى الولايات المتحدة حتى 2025»، وغيره من المؤلفات والمقالات الاستراتيجية المختلفة عن خط المتشددين والمنافقين داخل المؤسسة الأمريكية الحاكمة، والتي تشكل انزياحاً في الوعي الأمريكي العام بما فيه في صفوف النخب الأكاديمية والسياسية، ربما إقراراً بالواقع الأمريكي المتراجع الجديد، ولو بشكل براغماتي أو عقلاني، من منظور أمريكي في نهاية المطاف، لا يزال مصراً على الغمز من قناة ستالين مثلاً..! وبغض النظر عن هذه الجزئية الأخيرة، فإن هذه المادة بالمعنى الأوسع تسلط الضوء على الفرز الجاري في الداخل الأمريكي بين أنصار الحرب وأنصار السلم، وتنامي الوعي والدعوات لتبني مقاربات جديدة في السياسة الخارجية الأمريكية، لإقامة تحالفات جديدة في مواجهة الخطر الأكبر الذي تمثله الفاشية الجديدة، متجسدة بالتنظيمات الإرهابية التكفيرية الموجودة حالياً في سورية، والتي باتت تمثل خطراً إقليمياً وعالمياً، وإبراز رأي الكاتب بالمحصلة في كيفية وأهمية أخذ مسافة عنها ومواجهتها.
