عرض العناصر حسب علامة : إعادة الإعمار

13 مليار دولار أو أقل.. كافية لنمو الناتج!

قد يكون التقدير الأوسع لخسائر سورية خلال الحرب، هو حوالي 250 مليار دولار إلا أن هذا الرقم لا يعني أبداً أننا نحتاج إلى تمويل بهذا المقدار ذاته، ليتم إيقاف عملية التدهور الاقتصادي، والعودة إلى النمو في الناتج المحلي الإجمالي..

هل سيبني المال الخليجي سورية؟!

تكثر مشاريع إعادة الإعمار التي ترسم وتحضّر لسورية في مستقبلها القريب، ويقدّر بعض المحللين بأن للمال الخليجي (فرصة هامة) في المرحلة القادمة، ليعتبر بعضهم أن هذا خطر ينبغي تفاديه، وليقول الآخرون بأنها فرصة ينبغي انتهازها والتكيف معها.. وفي هذا وذاك ضعف رؤية لحجم التغيرات الدولية والإقليمية المحيطة، والتي تشكّل لسورية فرصة بالتخلص من عبئ (أموال النفط العربي) التي كان لها تأثيرات سلبية في مراحل مفصلية في تاريخ الاقتصاد السوري..

«الصمود الأسطوري لرجال الأعمال الوطنيين»..

يتكرر حديث المحللين الإعلاميين بالشأن الاقتصادي، عن «سر الصمود السوري».. فبعد الاستخدام المكرر لمقولة «صمود الشعب السوري»، يصلون إلى ما يريدون قوله فعلاً، أو بالأحرى «تسويقه»، وهو دور «رجال الأعمال الوطنيين» العاملين بصمت من وراء الكواليس..

حتى الأنقاض!.. هل تفعلها «حكومة تصريف الأعمال» لإسقاط نموذج ما بعد الحرب العالمية؟

لم يأخذ تصريح  وزيرة الدولة لشؤون البيئة العام الماضي بخصوص تشكيل لجان «تضع حلولاً للتجميع  والتخلص الفني وإعادة تدوير مخلفات الأبنية المهدمة» الصدى اللازم حينها، كون الوزيرة لم تقدم أي تفاصيل فنية أو آلية واضحة لذلك، حتى جاء التصريح «الصادم» هذا العام من قبل معاون وزير الأشغال العامة معلا خضر، بأن لجنة خاصة بالوزارة أنجزت دفتر الشروط والمواصفات الفنية فيما يتعلق بإعادة تدوير الأنقاض الناتجة عن الأبنية المتهدمة تمهيداً لإعادة الإعمار.

افتتاحية قاسيون 760: كيلا تخرب بيوت السوريين مرتين..!

تظهر إلى العلن، وبشكل متواتر، ومنذ أكثر من سنة، مشاريع مختلفة لعملية إعادة إعمار سورية، منها «الخارجي» ومنها «الداخلي». الجديد أنّ تواتر الحديث عن هذه المشاريع ارتفع خلال الفترة القصيرة الماضية بشكل كبير بالتزامن مع تسارع عمليات تدمير الليرة السورية، وهو الأمر الذي لا يدل على ارتباط المسألتين فقط، بل وعلى قناعة كاملة من الأطراف المختلفة بأن الحل السياسي ماضٍ قدماً وحتى النهاية، وغالباً ضمن الآجال الموضوعة.

«النقد الدولي» قلق من بطء إعادة الإعمار في غزة

أعرب صندوق النقد الدولي الثلاثاء 19 أيار عن قلقه من بطء إعادة إعمار قطاع غزة الذي تعرض لهجوم الاحتلال الإسرائيلي صيف 2014 وذلك بسبب عدم احترام التعهدات التي قطعتها الأسرة الدولية.

إعادة إعمار غزة يحتاج إلى تغيير سياسي جوهري

قال ممثل الاتحاد الأوروبي في الأراضي الفلسطينية جون غات روتر إن الوقت بدأ ينفد أمام البدء في إعادة إعمار غزة بعد الحرب وأن الأمر يحتاج إلى تغيير سياسي جوهري.

ترويكا «نهب» غزة: إسرائيل والسلطة و«الأونروا»

ثمّة مفارقات فجّة أفرزها ملف إعادة إعمار غزّة. مفارقات تستدعي بؤساً إضافياً يلفّ خاصرة القطاع الضيّقة بعد اتفاق وقف الحرب الهزيل. أكثر ما يكوي قلوب الغزيين أن الأيدي التي سكبت أطناناً من المتفجرات على رؤوسهم ستنثر «خيرها» عليهم، بل ستتكسّب من ذلك. وفيما دفعوا الثمن من دمائهم، يُكافَأ جزاروهم بإعادة هندسة قطاعهم والتجسّس عليه بمظلّة أممية.